أدانت مؤسسة المقدسي لتنمية المجتمع، اليوم الاثنين، إجبار المواطن خليل رمضان دبش على الهدم الفوري لما تبقى من منزله الكائن في صور باهر، في جبل زعقوقة، وذلك نتيجة لرفض وزارة الداخلية "الإسرائيلية" النظر في مخططه للحصول على رخصة بناء، ومطالبتها له بهدم القسم المتبقي من منزله والبالغة مساحته 75 متر مربع وتحويل ما تبقى من الطابق الأول والبالغة مساحته 60 متر مربع إلى مرآب للسيارات من أجل الموافقة على النظر في طلبه الذي قامت العائلة بتقديمه للحصول على رخصة للبناء.
وهو الأمر الذي أدى إلى وضع العائلة في خيار صعب أحلاهما مر؛ إما هدم كافة الشقق أو هدم الجزء الإضافي الذي يقطنه 3 من أبناء عائلة الحاج خليل رمضان دبش.
ويشار إلى أن العائلة بتاريخ 25/12/2010 قامت بهدم جزء من الإضافة المرفقة للمنزل، ولكن البلدية ووزارة الداخلية رفضتا الهدم الجزئي وطالبتا بهدم كافة الإضافة.
وسيؤدي هذا الهدم إلى تشريد أفراد العائلة البالغة تعدادها 24 فرد نصفهم دون الثامنة عشرة عاما.
أدانت مؤسسة المقدسي لتنمية المجتمع، اليوم الاثنين، إجبار المواطن خليل رمضان دبش على الهدم الفوري لما تبقى من منزله الكائن في صور باهر، في جبل زعقوقة، وذلك نتيجة لرفض وزارة الداخلية "الإسرائيلية" النظر في مخططه للحصول على رخصة بناء، ومطالبتها له بهدم القسم المتبقي من منزله والبالغة مساحته 75 متر مربع وتحويل ما تبقى من الطابق الأول والبالغة مساحته 60 متر مربع إلى مرآب للسيارات من أجل الموافقة على النظر في طلبه الذي قامت العائلة بتقديمه للحصول على رخصة للبناء.
وهو الأمر الذي أدى إلى وضع العائلة في خيار صعب أحلاهما مر؛ إما هدم كافة الشقق أو هدم الجزء الإضافي الذي يقطنه 3 من أبناء عائلة الحاج خليل رمضان دبش.
ويشار إلى أن العائلة بتاريخ 25/12/2010 قامت بهدم جزء من الإضافة المرفقة للمنزل، ولكن البلدية ووزارة الداخلية رفضتا الهدم الجزئي وطالبتا بهدم كافة الإضافة.
وسيؤدي هذا الهدم إلى تشريد أفراد العائلة البالغة تعدادها 24 فرد نصفهم دون الثامنة عشرة عاما.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!