وقام ضابط الأمن بدعوة الشرطة، التي حضرت إلى مكان وقام خبير المتفجرات بالكشف عن الجسم وثم تفكيكه، وقد تبين لاحقا انه عبارة عن قنبلتين: واحدة يدوية وأخرى صوتية.
وقال ضابط الأمن نصر نصر الدين انه عند وصوله إلى مكتبه في المكان، وجد كمية من المتفجرات أمام بناية مركز "هبايس"، وكما يبدو بان هذه المتفجرات وصلت إلى المكان عن طريق ألصدفه، حيث أراد احد الأشخاص التخلص منها.










