أعلنت لجنة اتحاد الشباب الدروز مساء أمس الأحد عن انضمامها لموجة الاحتجاجات الشعبية في البلاد، وذلك على ضوء المشاكل التي تعاني منها البلدات الدرزية، مثل قضايا مصادرة الأرض والخرائط الهيكلية ومشاكل الطلاب الجامعيين وغلاء الأسعار.
وبعث رئيس مجلس المغار المحامي فريد غانم، باسم اللجنة بكتاب إلى رئيس منتدى السلطات المحلية الدرزية والشركسية نصر الله خير طالبه فيه بالمشاركة بصورة فعالة في التظاهرات، وليس الاكتفاء ببعث رسالة تضامن، خصوصاً وان الطائفة الدرزية تعيش في حالة اختناق شديد.
وجاء في كتابه بان القرى الدرزية تعاني من أزمة مزمنة ومستفحلة في كل ما يتعلق بالإسكان والسكن، ابتداءً بأسعار القسائم للأزواج الشابة، مرورا بالبيروقراطية في التنفيذ من قبل السلطات المختصة وعلى رأسها دائرة أراضي إسرائيل ولجان التنظيم، وانتهاء بالتلكؤ في المصادقة على خرائط هيكلية أو المصادقة على خرائط هيكلية (بعد سنين طويلة)، ومما يزيد الطين بلة عدم اكتفاء سلطات التنظيم بتأجيل المصادقة على الخرائط الهيكلية، وإنما تترك عشرات العقبات أمامهم الأمر الذي يصعب عليهم تنفيذها.
وأشار في كتابه انه بناء على حالة الاختناق والاحتقان التي تعيشها القرى الدرزية في هذا المجال الهام، لا يكفي التضامن والتعاطف، وإنما يجب أن يكونوا في طليعة النضال من أجل التوصل لحلول جذرية لأزمة السكن، علما بأنهم أكثر المتضررين من السياسة القائمة.
أعلنت لجنة اتحاد الشباب الدروز مساء أمس الأحد عن انضمامها لموجة الاحتجاجات الشعبية في البلاد، وذلك على ضوء المشاكل التي تعاني منها البلدات الدرزية، مثل قضايا مصادرة الأرض والخرائط الهيكلية ومشاكل الطلاب الجامعيين وغلاء الأسعار.
وابرق رئيس مجلس المغار المحامي فريد غانم، باسم اللجنة، برقية إلى رئيس منتدى السلطات المحلية الدرزية والشركسية نصر الله خير طالبه فيه بالمشاركة بصورة فعالة في التظاهرات، وليس الاكتفاء ببعث رسالة تضامن، خصوصاً وان الطائفة الدرزية تعيش في حالة اختناق شديد.

وجاء في كتابه بان القرى الدرزية تعاني من أزمة مزمنة ومستفحلة في كل ما يتعلق بالإسكان والسكن، ابتداءً بأسعار القسائم للأزواج الشابة، مرورا بالبيروقراطية في التنفيذ من قبل السلطات المختصة وعلى رأسها دائرة أراضي إسرائيل ولجان التنظيم، وانتهاء بالتلكؤ في المصادقة على خرائط هيكلية أو المصادقة على خرائط هيكلية (بعد سنين طويلة)، ومما يزيد الطين بلة عدم اكتفاء سلطات التنظيم بتأجيل المصادقة على الخرائط الهيكلية، وإنما تترك عشرات العقبات أمامهم الأمر الذي يصعب عليهم تنفيذها.
وأشار في كتابه انه بناء على حالة الاختناق والاحتقان التي تعيشها القرى الدرزية في هذا المجال الهام، لا يكفي التضامن والتعاطف، وإنما يجب أن يكونوا في طليعة النضال من أجل التوصل لحلول جذرية لأزمة السكن، علما بأنهم أكثر المتضررين من السياسة القائمة.
وعلم مراسلنا ان تظاهرة ستكون غدا الثلاثاء في مفرق جولس-يركا الساعة العاشرة صباحاً وسيشارك فيها عدد كبير من سكان البلدات الدرزية في الشمال والكرمل.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!