قال المتحدث باسم لجان المقاومة الشعبية أبو مجاهد، مساء الأحد، إنه لا حديث عن أي تهدئة في ظل التصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد أبناء الشعب الفلسطيني وقادة المقاومة في غزة.
وقال أبو مجاهد في تصريح خاص لـ(صفا) عبر الهاتف: "نحن لا حديث لدينا عن تهدئة بالمطلق في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل ارتكاب الجرائم واستباحة دماء أبناء شعبنا، كذلك لا يمكن أن نتحدث عن تهدئة بعد الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل بحق قادتنا".
وشدد على أن الاحتلال هو من بدأ الحرب ويتحمل المسؤولية عن ذلك والنتائج المترتبة عليها مُجدداً بالوقت عينه التأكيد على أنه لا يمكن التحدث عن تهدئة طالما التصعيد الإسرائيلي مستمر.
لا اتصالات
وحول ما إذا تحدثت معهم أي جهة سواء كانت داخلية أو خارجية حول إبرام اتفاق تهدئة، نفى أبو مجاهد جملةً وتفصيلاً المعلومات التي تتحدث عن تهدئة. قائلاً: "لم يحدث أي اتصال بنا من قبل أي جهة حول هذا الشأن، فنحن موقفنا واضح من التهدئة، وعدونا ماكر ولا يرضخ لمطالب المقاومة ولا يلتزم بها".
وأضاف "نحن جربنا الاحتلال قبل ذلك، وكنا جزء من تهدئة ضمن محددات معينة، وكنا ضمن إجماع وطني فلسطيني، ولكن الاحتلال خرق التهدئة وأقدم على اغتيال قادتنا دون أي مبرر، وبالتالي ليس لدينا أي علاقة بما تتحدث به بعض وسائل الإعلام حول التهدئة، فقرارنا وموقفنا واضح بأن لا يمكن الحديث عن تهدئة".
ولفت أبو مجاهد إلى أن الاحتلال هو من بدأ العدوان وهذا المخطط ، ولا يمكن له أن يُغلقه بسهولة، وبالتالي على المقاومة أن تقول اليوم كلمتها لهذا المُحتل في ظل التصعيد المستمر.
قال المتحدث باسم لجان المقاومة الشعبية أبو مجاهد، مساء الأحد، إنه لا حديث عن أي تهدئة في ظل التصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد أبناء الشعب الفلسطيني وقادة المقاومة في غزة.
وقال أبو مجاهد: "نحن لا حديث لدينا عن تهدئة بالمطلق في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل ارتكاب الجرائم واستباحة دماء أبناء شعبنا، كذلك لا يمكن أن نتحدث عن تهدئة بعد الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل بحق قادتنا".
وشدد على أن الاحتلال هو من بدأ الحرب ويتحمل المسؤولية عن ذلك والنتائج المترتبة عليها مُجدداً بالوقت عينه التأكيد على أنه لا يمكن التحدث عن تهدئة طالما التصعيد الإسرائيلي مستمر.
وحول ما إذا تحدثت معهم أي جهة سواء كانت داخلية أو خارجية حول إبرام اتفاق تهدئة، نفى أبو مجاهد جملةً وتفصيلاً المعلومات التي تتحدث عن تهدئة. قائلاً: "لم يحدث أي اتصال بنا من قبل أي جهة حول هذا الشأن، فنحن موقفنا واضح من التهدئة، وعدونا ماكر ولا يرضخ لمطالب المقاومة ولا يلتزم بها".
وأضاف "نحن جربنا الاحتلال قبل ذلك، وكنا جزء من تهدئة ضمن محددات معينة، وكنا ضمن إجماع وطني فلسطيني، ولكن الاحتلال خرق التهدئة وأقدم على اغتيال قادتنا دون أي مبرر، وبالتالي ليس لدينا أي علاقة بما تتحدث به بعض وسائل الإعلام حول التهدئة، فقرارنا وموقفنا واضح بأن لا يمكن الحديث عن تهدئة".
ولفت أبو مجاهد إلى أن الاحتلال هو من بدأ العدوان وهذا المخطط ، ولا يمكن له أن يُغلقه بسهولة، وبالتالي على المقاومة أن تقول اليوم كلمتها لهذا المُحتل في ظل التصعيد المستمر.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!