حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية تنشط بالخليل

جاب عشرات الناشطين والناشطات في المبادرة الوطنية الفلسطينية شوارع مدينة الخليل وصولا إلى منطقة رأس الجورة وميدان القدس وذلك استكمالا للخطة التي أعدتها المبادرة الوطنية ( حملة بادر ) في محافظات الوطن لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية . وقال يوسف طميزي منسق المبادرة الوطنية في المحافظة أن هذا النشاط جاء اليوم استكمالا لسلسلة من الأنشطة التي أعدت ضمن حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية ، حيث يتم العمل حاليا على مقاطعة منتج التبوزينا وجعل الأسواق الفلسطينية خالية منه . وأفاد طميزي بأنه يتم دراسة الوضع وتقييم الحملة لاختيار منتج إسرائيلي آخر ستتم مقاطعته وسيتم الإعلان عنه لاحقاً . وأفاد مراد الجعبري القيادي في المبادرة الوطنية والناشط في حملة بادر في الخليل بأنه يتم التحضير لفعاليات كبيرة على مستوى المستوردين ورجال الأعمال والغرفة التجارية في المدينة وذلك لاستئصال ما يمكن استئصاله من منتجات إسرائيلية ومحوها من ذاكرة السوق الفلسطيني. ويذكر بأنه شارك في النشاط قيادة المكتب الطلابي لتجمع المبادرة الطلابي في المحافظة ومنسقة القطاع النسوي وأعضاء وكوادر وناشطين وناشطات في المبادرة الوطنية الفلسطينية قاموا بتوزيع آلاف البيانات على الناس والسيارات في الشوارع . كما قاموا بتلصيق مئات البوسترات وستكرز التي توضح بان أرباح المنتجات الإسرائيلية التي تباع في السوق الفلسطيني تذهب لصناعة الأسلحة التي يقتل بها أبناء الشعب الفلسطيني .

جاب عشرات الناشطين والناشطات في المبادرة الوطنية الفلسطينية شوارع مدينة الخليل وصولا إلى منطقة رأس الجورة وميدان القدس وذلك استكمالا للخطة التي أعدتها المبادرة الوطنية ( حملة بادر ) في محافظات الوطن لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية .

وقال يوسف طميزي منسق المبادرة الوطنية في المحافظة أن هذا النشاط جاء اليوم استكمالا لسلسلة من الأنشطة التي أعدت ضمن حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية ، حيث يتم العمل حاليا على مقاطعة منتج التبوزينا وجعل الأسواق الفلسطينية خالية منه .

وأفاد طميزي بأنه يتم دراسة الوضع وتقييم الحملة لاختيار منتج  إسرائيلي آخر ستتم مقاطعته وسيتم الإعلان عنه لاحقاً .

وأفاد مراد الجعبري القيادي في المبادرة الوطنية والناشط في حملة بادر في الخليل بأنه يتم التحضير لفعاليات كبيرة على مستوى المستوردين ورجال الأعمال والغرفة التجارية في المدينة وذلك لاستئصال ما يمكن استئصاله من منتجات إسرائيلية ومحوها من ذاكرة السوق الفلسطيني.

ويذكر بأنه شارك في النشاط قيادة المكتب الطلابي لتجمع المبادرة الطلابي في المحافظة ومنسقة القطاع النسوي وأعضاء وكوادر وناشطين وناشطات في المبادرة الوطنية الفلسطينية قاموا بتوزيع آلاف البيانات على الناس والسيارات في الشوارع  .

كما قاموا بتلصيق مئات البوسترات وستكرز التي توضح بان أرباح المنتجات الإسرائيلية التي تباع في السوق الفلسطيني تذهب لصناعة الأسلحة التي يقتل بها أبناء الشعب الفلسطيني .