الدعوة لاقامة صلاة الجمعة بمنزل سمرين المهدد بالمصادره

عقدت لجنة الدفاع عن اراضي وعقارات سلوان اجتماعا موسعا في منزل عائلة سمرين المهدد بالمصادره من قبل الجمعيات الاستيطانية في حي وادي حلوه في سلوان جنوب المسجد الاقصى المبارك بحضور اصحاب المنزل وممثلين عن القوى والفعاليات من ابناء وعائلات سلوان حيث شرحت العائلة امام اهالي سلوان وممثلي المؤسسات والشخصيات المقدسية ظروف استلامها لاخطار بدفع مبلغ يقارب المليونين شيكل وظروف القضية المنظورة امام المحاكم الاسرائيلية وما تعانيه العائلة بسبب الضغوطات التي تتعرض لها لترك المنزل حيث امهلتها الحكومة الاسرائيلية حتى 28 من الشهر الجاري بترك المنزل. وقد اقرت الفعاليات جملة من النشاطات لمواجهة خطر طرد العائلة من منزلها على المستويات القانونية والشعبية والسياسية، حيث اقرت لجنة الدفاع عن اراضي سلوان وحي البستان باقامة صلاة الجمعة القادم في خيمة الاعتصام التي اقامتها العائله في منزلها، حيث ستقام الصلاة هناك بدلا من اقامتها في خيمة اعتصام حي البستان، وقد وجهت العائلة واللجنة الدعوة لكافة المؤسسات والشخصيات الاعتبارية والدينية والوطنية واهالي سلوان والقدس لمشاركتها في صلاة الجمعة وفعاليات الخيمة لمواجهة خطر طردها من منزلها التي تقيم فيه منذ عشرات السنين وتملك الوثائق القانونية التي تؤكد ملكيتها للعقار، واشارت الى عدم صحة ما يشاع حول تسريب المنزل والتي تحاول جهات مختلفة اشاعته بغرض تسهيل دخول المستوطنين اليه. واهابت اللجنة وعائلة سمرين بالقياده الفلسطينية وبقناصل الدول الاجنبيه والمؤسسات الدولية باجراء كافة الاتصالات لحماية منزلها وقالت انها مستمره في الدفاع القانوني عن منزلها من خلال استمرار توكيل المحامي للقيام بالاجراءات القانونية اللازمة. ويشار الى ان المنزل يقع في منطقة حساسه جدا على مدخل بلدة سلوان على بعد امتار من المسجد الاقصى المبارك جنوب البلدة القديمة وكانت الجماعات الاستيطانيه قد وضعت يدها سابقا على ارض المنزل المجاوره واستمرت العائلة في متابعة الاجراءات القانونية امام المحاكم الاسرائيلية منذ العام 1990.

عقدت لجنة الدفاع عن اراضي وعقارات سلوان اجتماعا موسعا في منزل عائلة سمرين المهدد بالمصادره من قبل الجمعيات الاستيطانية في حي وادي حلوه في سلوان جنوب المسجد الاقصى المبارك بحضور اصحاب المنزل وممثلين عن القوى والفعاليات من ابناء وعائلات سلوان حيث شرحت العائلة امام اهالي سلوان وممثلي المؤسسات والشخصيات المقدسية ظروف استلامها لاخطار بدفع مبلغ يقارب المليونين شيكل وظروف القضية المنظورة امام المحاكم الاسرائيلية وما تعانيه العائلة بسبب الضغوطات التي تتعرض لها لترك المنزل حيث امهلتها الحكومة الاسرائيلية حتى 28 من الشهر الجاري بترك المنزل.

وقد اقرت الفعاليات جملة من النشاطات لمواجهة خطر طرد العائلة من منزلها على المستويات القانونية والشعبية والسياسية، حيث اقرت لجنة الدفاع عن اراضي سلوان وحي البستان باقامة صلاة الجمعة القادم في خيمة الاعتصام التي اقامتها العائله في منزلها، حيث ستقام الصلاة هناك بدلا من اقامتها في خيمة اعتصام حي البستان، وقد وجهت العائلة واللجنة الدعوة لكافة المؤسسات والشخصيات الاعتبارية والدينية والوطنية واهالي سلوان والقدس  لمشاركتها في صلاة الجمعة وفعاليات الخيمة لمواجهة خطر طردها من منزلها التي تقيم فيه منذ عشرات السنين وتملك الوثائق القانونية التي تؤكد ملكيتها للعقار، واشارت الى عدم صحة ما يشاع حول تسريب المنزل والتي تحاول جهات مختلفة اشاعته بغرض تسهيل دخول المستوطنين اليه.

واهابت اللجنة وعائلة سمرين بالقياده الفلسطينية وبقناصل الدول الاجنبيه والمؤسسات الدولية  باجراء كافة الاتصالات لحماية منزلها وقالت انها مستمره في الدفاع القانوني عن منزلها من خلال استمرار توكيل المحامي للقيام بالاجراءات القانونية اللازمة.

ويشار الى ان المنزل يقع في منطقة حساسه جدا على مدخل بلدة سلوان على بعد امتار من المسجد الاقصى المبارك جنوب البلدة القديمة وكانت الجماعات الاستيطانيه قد وضعت يدها سابقا على ارض المنزل المجاوره واستمرت العائلة في متابعة الاجراءات القانونية امام المحاكم الاسرائيلية منذ العام 1990.