افادنا قائد شرطة محافظة قلقيلية الرائد سميح عامر، ان نتائج الفحوصات الطبية التي خضعت لها الفتاة البالغه في العمر 20 عاما من مدينة قلقيلية والتي تم تحريرها مساء الجمعه المنصرم بعد ان حبسها والدها تسعة اعوام، حيث اشارت النتائج الى ان الفتاة لم تتعرض لاعتداءات جسدية او تنكيل ولا توجد علامات على جسدها تشير الى ذلك، ولكن الفتاه منهارة نفسيا نتيجة للحبس الذي دام اعوام في ظروف قاسية وبشعه للغاية.من جهتها الشرطة الفلسطينية وفق ما صرح لنا الرائد عامر، ان هذه الحاله نادرة وفردية تم التعامل معها في منتهى الحذر والجدية وان الشرطة لم تتوانى للحظة حين وصلتها المعلومات عن وجود فتاه في الحبس ، وعلى الفور داهمت المنزل ليلة الجمعه وتم اعتقال الوالد، ويوم امس تم تحويله للشرطة الاسرائيلية كونه يحمل الهوية الاسرائيلية وتم تمديد اعتقاله في المحكموة المناوبة في ريشون لتسيون.تبين ان الوالد المشتبه بحبس ابنته تسعة اعوام، فلسطيني كان قد تطلق من زوجته والدة الضحية وهي من الاراضي الفلسطينية ولديهما ولد اخر يعيش مع والدته، والضحية بقيت مع والدها، الذي منع لقاء الابنه مع والدتها، ومنذ بلوغها سن الحاديه عشرة قام بحبسها داخل الحمام مع وسادة وبطانية.وبعد فترة من طلاقه من الوالدة تزوج الاب مرة اخرى سيده من منطقة المثلث الجنوبي وسكنا في منزله في قلقيلية قبل اكثر من عشرة اعوام، فحصل على الهوية الاسرائيلية وفق قانون لم الشمل.من جهتها الشرطة الفلسطينية صرحت ان الوالد المشتبه به كان قد ادعى في التحقيق انه لم يحبس ابنته بل لضيق السكن اضطر لان يفرض عليها العيش في الحمام، وانه كان يخرجها مدة ساعتين يوميا .
افادنا قائد شرطة محافظة قلقيلية الرائد سميح عامر، ان نتائج الفحوصات الطبية التي خضعت لها الفتاة البالغه في العمر 20 عاما من مدينة قلقيلية والتي تم تحريرها مساء الجمعه المنصرم بعد ان حبسها والدها تسعة اعوام، حيث اشارت النتائج الى ان الفتاة لم تتعرض لاعتداءات جسدية او تنكيل ولا توجد علامات على جسدها تشير الى ذلك، ولكن الفتاه منهارة نفسيا نتيجة للحبس الذي دام اعوام في ظروف قاسية وبشعه للغاية.
من جهتها الشرطة الفلسطينية وفق ما صرح لنا الرائد عامر، ان هذه الحاله نادرة وفردية تم التعامل معها في منتهى الحذر والجدية وان الشرطة لم تتوانى للحظة حين وصلتها المعلومات عن وجود فتاه في الحبس ، وعلى الفور داهمت المنزل ليلة الجمعه وتم اعتقال الوالد، ويوم امس تم تحويله للشرطة الاسرائيلية كونه يحمل الهوية الاسرائيلية وتم تمديد اعتقاله في المحكموة المناوبة في ريشون لتسيون.
تبين ان الوالد المشتبه بحبس ابنته تسعة اعوام، فلسطيني كان قد تطلق من زوجته والدة الضحية وهي من الاراضي الفلسطينية ولديهما ولد اخر يعيش مع والدته، والضحية بقيت مع والدها، الذي منع لقاء الابنه مع والدتها، ومنذ بلوغها سن الحاديه عشرة قام بحبسها داخل الحمام مع وسادة وبطانية.
وبعد فترة من طلاقه من الوالدة تزوج الاب مرة اخرى سيده من منطقة المثلث الجنوبي وسكنا في منزله في قلقيلية قبل اكثر من عشرة اعوام، فحصل على الهوية الاسرائيلية وفق قانون لم الشمل.
من جهتها الشرطة الفلسطينية صرحت ان الوالد المشتبه به كان قد ادعى في التحقيق انه لم يحبس ابنته بل لضيق السكن اضطر لان يفرض عليها العيش في الحمام، وانه كان يخرجها مدة ساعتين يوميا .
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.