إفتتح محافظ القدس المهندس عدنان الحسيني ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور مشهور أبو دقة أمس أول وكالة بريدية في فلسطين في منطقة العيزرية جنوب شرق القدس ، حيث اعتبر الحسيني هذه الخطوة بمثابة نقلة نوعية في الوطن لما لها من أهمية كبيرة في اللحاق بالركب الحضاري ، وخطوة تساهم في انتزاع الحق المشروع وهو الدولة المستقلة والذي يأتي من بناء وإنشاء مؤسسات كهذة المؤسسة الخدماتية الرائدة .
وقال المحافظ :" نحن في سباق مع الزمن للحاق بالتطور الحضاري ، وما شروع القطاع الخاص بالاستثمار بمثل هذا النوع من الخدمات الا تعبيرا عن تقاسم أدوار مع القطاع الحكومي لبناء المؤسسات وبالتالي النهوض بالدولة القادمة العتيدة .
من ناحيتة إعتبر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور مشهور ابو دقة افتتاح وكالة بريد في منطقة العيزرية خطوة اخرى تقربنا من القدس العاصمة الابدية لدولتنا العتيدة القادمة ، موضحا ان البريد الفلسطيني هو ثاني أقدم بريد بعد البريد المصري ، وأقدم من دولة إسرائيل ، واول طابع بريد فلسطيني كان قبل عام 1948 .
وأشار ابو دقة الى ان اسرائيل تتعامل مع البريد الفلسطيني وكأنه تابع لبريدها وتقوم كعادتها بالاستيلاء على حقوقنا ويعملون على جعلنا عمال لديهم بالسخرة ، لكننا ومن جانبنا نسعى جاهدين للخروج من هذه الترهات ولو تعاملنا مع الواقع المرير الا اننا وقدر الامكان نعمل جاهدين لتوفير الخدمات لابناء شعبنا بجودة ومواصفات عالية جدا ، موضحا ان ما نحتكم الية في العمل هو المعايير الدولية ، وعملنا كمؤسسة حكومية نعمل على فتح هذة المعايير والمواصفات للقطاع الخاص ليشاركنا عملية البناء وصولا الى الدولة المستقلة المنشودة وعاصمتها القدس الشريف .
وكان محمد ابو زياد ، مدير اول وكالة بريدية في فلسطين قد اكد في كلمتة الافتتاحية بان العمل جار على قدم وساق لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين ، موضحا ان هذه الخطوة انما هي متابعة لعملية تحصيل الحقوق التي يقودها الرئيس محمود عباس ومنها التقدم بطلب العضوية في الامم المتحدة وهيأتها المختلفة وخاصة اليونسكو ، وتأتي ايضا تبعا للتوجيهات السديدة الصادرة عن المصادر العليا في سلطتنا الوطنية وما تجملة من رؤيا لمواكبة خدمات البريد وبلوغ الاهداف الممكنة .
إفتتح محافظ القدس المهندس عدنان الحسيني ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور مشهور أبو دقة أمس أول وكالة بريدية في فلسطين في منطقة العيزرية جنوب شرق القدس ، حيث اعتبر الحسيني هذه الخطوة بمثابة نقلة نوعية في الوطن لما لها من أهمية كبيرة في اللحاق بالركب الحضاري ، وخطوة تساهم في انتزاع الحق المشروع وهو الدولة المستقلة والذي يأتي من بناء وإنشاء مؤسسات كهذة المؤسسة الخدماتية الرائدة .
وقال المحافظ :" نحن في سباق مع الزمن للحاق بالتطور الحضاري ، وما شروع القطاع الخاص بالاستثمار بمثل هذا النوع من الخدمات الا تعبيرا عن تقاسم أدوار مع القطاع الحكومي لبناء المؤسسات وبالتالي النهوض بالدولة القادمة العتيدة .
من ناحيتة إعتبر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور مشهور ابو دقة افتتاح وكالة بريد في منطقة العيزرية خطوة اخرى تقربنا من القدس العاصمة الابدية لدولتنا العتيدة القادمة ، موضحا ان البريد الفلسطيني هو ثاني أقدم بريد بعد البريد المصري ، وأقدم من دولة إسرائيل ، واول طابع بريد فلسطيني كان قبل عام 1948 .
وأشار ابو دقة الى ان اسرائيل تتعامل مع البريد الفلسطيني وكأنه تابع لبريدها وتقوم كعادتها بالاستيلاء على حقوقنا ويعملون على جعلنا عمال لديهم بالسخرة ، لكننا ومن جانبنا نسعى جاهدين للخروج من هذه الترهات ولو تعاملنا مع الواقع المرير الا اننا وقدر الامكان نعمل جاهدين لتوفير الخدمات لابناء شعبنا بجودة ومواصفات عالية جدا ، موضحا ان ما نحتكم الية في العمل هو المعايير الدولية ، وعملنا كمؤسسة حكومية نعمل على فتح هذة المعايير والمواصفات للقطاع الخاص ليشاركنا عملية البناء وصولا الى الدولة المستقلة المنشودة وعاصمتها القدس الشريف .
وكان محمد ابو زياد ، مدير اول وكالة بريدية في فلسطين قد اكد في كلمتة الافتتاحية بان العمل جار على قدم وساق لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين ، موضحا ان هذه الخطوة انما هي متابعة لعملية تحصيل الحقوق التي يقودها الرئيس محمود عباس ومنها التقدم بطلب العضوية في الامم المتحدة وهيأتها المختلفة وخاصة اليونسكو ، وتأتي ايضا تبعا للتوجيهات السديدة الصادرة عن المصادر العليا في سلطتنا الوطنية وما تجملة من رؤيا لمواكبة خدمات البريد وبلوغ الاهداف الممكنة .
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!