الجلوس لساعات طويلة فى العمل يصيبك بآلالام الرقبة المزمنة‎

إذا كنت تجلس لساعات طويلة لا تنتهى أمام جهازالكومبيوتر لاداء مهام عملك أو ضغط العمل وسرعته لاتمكنك من النهوض لنحو عشر دقائق لمزاولة أى نشاط حركة فتأكد أن الرقبة وفقرات العنق والظهر سيصحبون أول الضحايا. فقد كشفت الابحاث الطبية أن الجلوس ساعات طويلة على المكتب دون مزاولة أى نشاط حركى ولو بسيط كالذهاب إلى الحمام أو الحصول على فنجان من القهوة على سبيل المثال يشكل أبلغ الضرر على صحة الانسان خاصة الرقبة والظهر ليصبح الانسان فريسا للالام الظهر المزمنة. كماأكدالباحثون أن المعاناة أيضا من ضغوط العمل وعدم رضاءالكثيرين عن مستقبلهم المهنى أو مايزاولونه من أعمال تلقى بتبعياتهاليست فقط النفسية بل الجسمانية عليهم لتضاعف من آلالام الرقبة والظهر. وأوضحت البيانات أن أكثر من 33% من الموطفين الذين يزاولون أعمالا مكتبة يعانون من آلالام مزمنة فى الرقبة والظهر تحول فى كثير من الاحيان قيامهم بأعمالهم على الوجه المرضى . يأتى ذلك على الرغم من تزايد أعدادالموظفين الذين يعانون من آلالام الرقبة والظهر المزمنة ويرغبون فى أخذ أجازات مرضية إلا أن نحو ثلثهم فقط يتمكن من الحصول على الراحة اللازمة وذلك بسبب ضغوط العمل وعدم توافر الافراداللازمة للقيام به

إذا كنت تجلس لساعات طويلة لا تنتهى أمام جهازالكومبيوتر لاداء مهام عملك أو ضغط العمل وسرعته لاتمكنك من النهوض لنحو عشر دقائق لمزاولة أى نشاط حركة فتأكد أن الرقبة وفقرات العنق والظهر سيصحبون أول الضحايا.

فقد كشفت الابحاث الطبية أن الجلوس ساعات طويلة على المكتب دون مزاولة أى نشاط حركى ولو بسيط كالذهاب إلى الحمام أو الحصول على فنجان من القهوة على سبيل المثال يشكل أبلغ الضرر على صحة الانسان خاصة الرقبة والظهر ليصبح الانسان فريسا للالام الظهر المزمنة.

كماأكدالباحثون أن المعاناة أيضا من ضغوط العمل وعدم رضاءالكثيرين عن مستقبلهم المهنى أو مايزاولونه من أعمال تلقى بتبعياتهاليست فقط النفسية بل الجسمانية عليهم لتضاعف من آلالام الرقبة والظهر.

وأوضحت البيانات أن أكثر من 33% من الموطفين الذين يزاولون أعمالا مكتبة يعانون من آلالام مزمنة فى الرقبة والظهر تحول فى كثير من الاحيان قيامهم بأعمالهم على الوجه المرضى .

يأتى ذلك على الرغم من تزايد أعدادالموظفين الذين يعانون من آلالام الرقبة والظهر المزمنة ويرغبون فى أخذ أجازات مرضية إلا أن نحو ثلثهم فقط يتمكن من الحصول على الراحة اللازمة وذلك بسبب ضغوط العمل وعدم توافر الافراداللازمة للقيام به