اطلق مجهولون الليلة الماضية النيران تجاه منزل في مدينة الطيره دون وقوع اصابات في الاشخاص، بينما نجمت اضرار جسيمه في المنزل نتيجة لاختراق العيارات النارية الجدران والزجاج الذي تحطم، فيما وصلت الشرطة وباشرت التحقيق في الحادث.
في نفس السياق فقد اطلق مجهولون الليلة النيران تجاه سيارة في مدينة الطيره دون وقوع اصابات بينما الحقت اضرار في السيارة، ووصلت الشرة وباشرت التحقيق في الحادث، دون التوصل لمشبوهين.
كما واطلق مجهول النيران باتجاه سيارة خصوصية عندما مرت من الشارع الرئيسي قبل ثلاثة ايام دون وقوع اصابات وانما الحقت اضرار في السيارة، وباشرت الشرطة التحقيق في الحادث دون التوصل لمشبوهين.
وصرح العديد من المواطنين وشهود عيان ان الامن والامان معدوم في المدينة رغم التواجد المكثف للشرطة، واصبح الوضع في الطيره في منتهى الخطورة، كان بالامكان ان تطال النيران أي كان مستهدف ام لا، كبير او صغير مسن او طفل والنيران لا تفرق بين هذا وذاك حين الاستخدام في الاسلحة التي تتواجد بكثرة ،وقالوا انهم يشعرون بان العنف يحاصرهم من كل مكان ولا يخرجون من منازلهم وفُرض عليهم الا يجلسوا حتى في ساحات المنازل،خشية من ان تطالهم النيران.
من جانبها شرطة الطيره ترد بالقول ان تواجد الشرطة لفرض الامن والامان للسكان وان الذين يستخدمون الاسلحة ويطلقون النار لاتفه الاسباب يمكن حل الاشكاليات بالحوار والتفاهم ، ولكن الشرطة لا تتمكن من التوصل للمشبوهين دون مساعدة الشهود العيان، فحين يحدث طارئ ويكون شاهد عيان على الحدث يرفض الادلاء بشهادته التي يمكنها ان تساعدنا في الوصل للمشبوهين وتقديمهم للقضاء وهذا يصعب علينا .
اطلق مجهولون الليلة الماضية النيران تجاه منزل في مدينة الطيره دون وقوع اصابات في الاشخاص، بينما نجمت اضرار جسيمه في المنزل نتيجة لاختراق العيارات النارية الجدران والزجاج الذي تحطم، فيما وصلت الشرطة وباشرت التحقيق في الحادث.
في نفس السياق فقد اطلق مجهولون الليلة النيران تجاه سيارة في مدينة الطيره دون وقوع اصابات بينما الحقت اضرار في السيارة، ووصلت الشرة وباشرت التحقيق في الحادث، دون التوصل لمشبوهين.
كما اطلق مجهول النيران باتجاه سيارة خصوصية عندما مرت من الشارع الرئيسي قبل ثلاثة ايام دون وقوع اصابات وانما الحقت اضرار في السيارة، وباشرت الشرطة التحقيق في الحادث دون التوصل لمشبوهين.
وصرح العديد من المواطنين وشهود عيان ان الامن والامان معدوم في المدينة رغم التواجد المكثف للشرطة، واصبح الوضع في الطيره في منتهى الخطورة، كان بالامكان ان تطال النيران أي كان مستهدف ام لا، كبير او صغير مسن او طفل والنيران لا تفرق بين هذا وذاك حين الاستخدام في الاسلحة التي تتواجد بكثرة ،وقالوا انهم يشعرون بان العنف يحاصرهم من كل مكان ولا يخرجون من منازلهم وفُرض عليهم الا يجلسوا حتى في ساحات المنازل،خشية من ان تطالهم النيران.
من جانبها شرطة الطيره ترد بالقول ان تواجد الشرطة لفرض الامن والامان للسكان وان الذين يستخدمون الاسلحة ويطلقون النار لاتفه الاسباب يمكن حل الاشكاليات بالحوار والتفاهم ، ولكن الشرطة لا تتمكن من التوصل للمشبوهين دون مساعدة الشهود العيان، فحين يحدث طارئ ويكون شاهد عيان على الحدث يرفض الادلاء بشهادته التي يمكنها ان تساعدنا في الوصل للمشبوهين وتقديمهم للقضاء وهذا يصعب علينا .
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.