معرفة أمراض الأطفال قبل ولادتهم عن طريق الأبوين

أثبت تقرير توصل الأطباء من خلاله لمعرفة السيرة الصحية للطفل قبل ولادته من خلال دراسة التكوين الجيني للوالدين، حتى قبل عملية الحمل. وأشار التقرير إلى أن الأطباء تمكنوا من الوصول إلى فهم معمق للخارطة الجينية لجسم الإنسان أو ما يعرف بـ"دي أن أي،" تمكنهم من ملاحظة وتوقع السيرة الصحية للطفل منذ لحظة ولادته. وأضاف أن هذه التكنولوجيا الجديدة تقوم على تكوين خارطة جينية بالغة التعقيد أو ما يسمى بـ "التسلسل الجيني" والمستأصلة من الخارطة الجينية لكلا الأبوين حيث يمكن تحديد الجينات المفقودة وعددها وانعكاسات ذلك على رفع احتمال الإصابة بأمراض مثل السرطان. ولافت البحث إلى أن تكنولوجيا التسلسل الجيني يمكن من خلالها اكتشاف الاختلالات الجينية التي يمكن من خلالها تحديد التشوهات الخلقية للمولود. ونوه بأن البحث سيكشف عند صدوره العديد من الوسائل التي يمكن لخارطة التسلسل الجيني الكشف عنها وهل يمكن استخدامها في سبيل الحيلولة دون إصابة الطفل بأمراض مزمنة أو تشوهات خلقية.

أثبت تقرير توصل الأطباء من خلاله لمعرفة السيرة الصحية للطفل قبل ولادته من خلال دراسة التكوين الجيني للوالدين، حتى قبل عملية الحمل. 
وأشار التقرير إلى أن الأطباء تمكنوا من الوصول إلى فهم معمق للخارطة الجينية لجسم الإنسان أو ما يعرف بـ"دي أن أي،" تمكنهم من ملاحظة وتوقع السيرة الصحية للطفل منذ لحظة ولادته.

 
وأضاف أن هذه التكنولوجيا الجديدة تقوم على تكوين خارطة جينية بالغة التعقيد أو ما يسمى بـ "التسلسل الجيني" والمستأصلة من الخارطة الجينية لكلا الأبوين حيث يمكن تحديد الجينات المفقودة وعددها وانعكاسات ذلك على رفع احتمال الإصابة بأمراض مثل السرطان.
 
ولافت البحث إلى أن تكنولوجيا التسلسل الجيني يمكن من خلالها اكتشاف الاختلالات الجينية التي يمكن من خلالها تحديد التشوهات الخلقية للمولود.
 
ونوه بأن البحث سيكشف عند صدوره العديد من الوسائل التي يمكن لخارطة التسلسل الجيني الكشف عنها وهل يمكن استخدامها في سبيل الحيلولة دون إصابة الطفل بأمراض مزمنة أو تشوهات خلقية.