اصدرت محكمة الصلح في تل ابيب يوم أمس قرارا بتغريم ادارة وصاحب ملهى ليلي في شارع ألِنبي 40 في تل أبيب، بمبلغ 64000 شاقل، لشاب عربي مُنِعَ من دخول الملهى الليلي ليلة السبت بتاريخ 8-9 42011 ، حين وصل الملهى طلب منه الحارس ان يبرز بطاقة الهوية وعندما عرف الحارس انه عربي منعه من الدخول.
وجاء في قرار الحكم ان ادارة الملهى ادعت في المحكمة ان الشاب كان ثملا ومتهورا لذا لم نسمح له بالدخول، وان الملهى يستقبل الجميع دون اعتبارات اخرى ويعملون ايضا عمالا من الوسط العربي هنا.
بينما اثبت الشاب العربي انه لم يكن ثملا ولا متهورا كما جاء في ادعاءات ادارة الملهى، في الوقت الذي رفضت ادارة الملهى شريط التصوير من كاميرة الرقابه في مدخل الملهى.
وكانت المحكمة قد استندت على تسجيلات المحادثه بين الحارس والشاب العربي حين قال الحارس عندما منعه من الدخول :"انا اقوم بعملي حسب تعليمات،رغم اني اكره ان اقوم بذلك ولا احب ان افعل ذلك".
اصدرت محكمة الصلح في تل ابيب يوم أمس قرارا بتغريم ادارة وصاحب ملهى ليلي في شارع ألِنبي 40 في تل أبيب، بمبلغ 64000 شاقل، لشاب عربي مُنِعَ من دخول الملهى الليلي ليلة السبت بتاريخ 8-9 42011 ، حين وصل الملهى طلب منه الحارس ان يبرز بطاقة الهوية وعندما عرف الحارس انه عربي منعه من الدخول.
وجاء في قرار الحكم ان ادارة الملهى ادعت في المحكمة ان الشاب كان ثملا ومتهورا لذا لم نسمح له بالدخول، وان الملهى يستقبل الجميع دون اعتبارات اخرى ويعملون ايضا عمالا من الوسط العربي هنا.
بينما اثبت الشاب العربي انه لم يكن ثملا ولا متهورا كما جاء في ادعاءات ادارة الملهى، في الوقت الذي رفضت ادارة الملهى شريط التصوير من كاميرة الرقابه في مدخل الملهى.وكانت المحكمة قد استندت على تسجيلات المحادثه بين الحارس والشاب العربي حين قال الحارس عندما منعه من الدخول :"انا اقوم بعملي حسب تعليمات،رغم اني اكره ان اقوم بذلك ولا احب ان افعل ذلك".
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.