أظهر استطلاع للراي اجرته مؤسسة "الفا" العالمية للابحاث والمعلوماتية واستطلاعات الرأي نشر أمس في رام الله انه عند افتراض ان السلطة الفلسطينية دعت الى اجراء انتخابات تشريعية ورئاسية وعارضت حماس اجراء هذه الانتخابات في قطاع غزة، فقد اظهرت النتائج ان اغلبية المبحوثين 69.3% دعوا الى عدم عقد انتخابات رئاسية وتشريعية، بينما رأى 19.8% ان يتم اجراء الانتخابات في الضفة الغربية فقط، 7.8% قالوا لا اعرف، 3% رفضوا الاجابة.
اما عند افتراض اجراء انتخابات رئاسية في الضفة الغربية وقطاع غزة ولم يترشح محمود عباس، وترشح منيب المصري، اسماعيل هنية، مصطفى البرغوثي، سلام فياض، محمد اشتيه، خالد مشعل، مروان البرغوثي، فقد بينت النتائج انه سيتم التصويت لمروان البرغوثي بالدرجة الاولى بفرق واسع عن باقي المرشحين.
اعدت المؤسسة دراسة بالاعتماد على نتائج الاستطلاع، أتظهر الدراسة التي أعلن نتائجها فيصل عورتاني بصفته الرئيس التنفيذي في مقر المؤسسة في رام الله، ان غالبية الفلسطينيين (69.2%) يرون ان الاوضاع في الدول العربية تتجه نحو الاسوأ بعد ثورات الشعوب العربية والربيع العربي، في حين يرى 16.6% منهم انها تتجه نحو الافضل، بينما يرى 8.3% ان الاوضاع في الدول العربية تبقى كما هي، ورفض 5.8% من المبحوثين الاجابة عن هذا السؤال.
وحول الاوضاع الحالية في مصر، والانقسام الذي يعيشه الشعب المصري حاليا بين مؤيد ومعارض للإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، يعتقد 42.3% من المبحوثين ان ما قام به الجيش المصري هو مطلب جماهيري ورغبة الشعب المصري مقابل 38.2% من المبحوثين الذين يرون ان ما قام به الجيش المصري هو انقلاب على الشرعية، بينما رفض 18.6% من المبحوثين الاجابة عن هذا السؤال.
وعند الحديث عن اعلان قرار رامي الحمد الله استقالته من منصب رئيس الوزراء، فقد انقسمت اراء المبحوثين ما بين مؤيدين لهذا القرار بنسبة 23.7% ومعارضين بنسبة 30.1%، بينما 37.5% من المبحوثين قالوا انهم لا يعرفون، في حين رفض 8.7% منهم الاجابة.
اما عن عودة سلام فياض الى منصب رئيس الوزراء بعد استقالة رامي الحمد الله، فقد عارض 45% من المبحوثين ذلك، في حين كانت نسبة المؤيدين لعودة سلام فياض الى منصب رئيس الوزراء هي 29.7%، بينما 20.2% من المبحوثين قالوا انهم لا يعرفون، ورفض 5.1% منهم الاجابة.
وعن العودة للمفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية فقد أيد اكثر من نصف المبحوثين 50.8% العودة للمفاوضات، بينما عارض 38% منهم ذلك، بينما 6.3% قالوا لا اعرف، و4.9% رفضوا الاجابة.
اما عن استمرار صائب عريقات في قيادة الوفد الفلسطيني في المفاوضات المقبلة مع اسرائيل، فقد اظهرت النتائج ان 43.9% من المبحوثين يؤيدون استمرار صائب عريقات في قيادة الوفد الفلسطيني في المفاوضات المقبلة مع اسرائيل، في حين عارض 36.5% ذلك، بينما قال 14% منهم لا اعرف، ورفض 5.6% الاجابة.
شمل الاستطلاع عينة ممثلة للمجتمع الفلسطيني حجمها 500 ممن اعمارهم فوق 18 عاما ويقيمون بالاراضي الفلسطينية منهم 35% في قطاع غزة و65 % في الضفة الغربية، وتم جمع البيانات باستخدام الهاتف خلال الفترة الواقعة بين 31/7/2013 حتى 3/8/2013. وقد بلغ مجال الخطأ في المعاينة ± 5%.
أظهر استطلاع للراي اجرته مؤسسة "الفا" العالمية للابحاث والمعلوماتية واستطلاعات الرأي نشر أمس في رام الله انه عند افتراض ان السلطة الفلسطينية دعت الى اجراء انتخابات تشريعية ورئاسية وعارضت حماس اجراء هذه الانتخابات في قطاع غزة، فقد اظهرت النتائج ان اغلبية المبحوثين 69.3% دعوا الى عدم عقد انتخابات رئاسية وتشريعية، بينما رأى 19.8% ان يتم اجراء الانتخابات في الضفة الغربية فقط، 7.8% قالوا لا اعرف، 3% رفضوا الاجابة.
اما عند افتراض اجراء انتخابات رئاسية في الضفة الغربية وقطاع غزة ولم يترشح محمود عباس، وترشح منيب المصري، اسماعيل هنية، مصطفى البرغوثي، سلام فياض، محمد اشتيه، خالد مشعل، مروان البرغوثي، فقد بينت النتائج انه سيتم التصويت لمروان البرغوثي بالدرجة الاولى بفرق واسع عن باقي المرشحين.
اعدت المؤسسة دراسة بالاعتماد على نتائج الاستطلاع، أتظهر الدراسة التي أعلن نتائجها فيصل عورتاني بصفته الرئيس التنفيذي في مقر المؤسسة في رام الله، ان غالبية الفلسطينيين (69.2%) يرون ان الاوضاع في الدول العربية تتجه نحو الاسوأ بعد ثورات الشعوب العربية والربيع العربي، في حين يرى 16.6% منهم انها تتجه نحو الافضل، بينما يرى 8.3% ان الاوضاع في الدول العربية تبقى كما هي، ورفض 5.8% من المبحوثين الاجابة عن هذا السؤال.
وحول الاوضاع الحالية في مصر، والانقسام الذي يعيشه الشعب المصري حاليا بين مؤيد ومعارض للإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، يعتقد 42.3% من المبحوثين ان ما قام به الجيش المصري هو مطلب جماهيري ورغبة الشعب المصري مقابل 38.2% من المبحوثين الذين يرون ان ما قام به الجيش المصري هو انقلاب على الشرعية، بينما رفض 18.6% من المبحوثين الاجابة عن هذا السؤال.
وعند الحديث عن اعلان قرار رامي الحمد الله استقالته من منصب رئيس الوزراء، فقد انقسمت اراء المبحوثين ما بين مؤيدين لهذا القرار بنسبة 23.7% ومعارضين بنسبة 30.1%، بينما 37.5% من المبحوثين قالوا انهم لا يعرفون، في حين رفض 8.7% منهم الاجابة.
اما عن عودة سلام فياض الى منصب رئيس الوزراء بعد استقالة رامي الحمد الله، فقد عارض 45% من المبحوثين ذلك، في حين كانت نسبة المؤيدين لعودة سلام فياض الى منصب رئيس الوزراء هي 29.7%، بينما 20.2% من المبحوثين قالوا انهم لا يعرفون، ورفض 5.1% منهم الاجابة.
وعن العودة للمفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية فقد أيد اكثر من نصف المبحوثين 50.8% العودة للمفاوضات، بينما عارض 38% منهم ذلك، بينما 6.3% قالوا لا اعرف، و4.9% رفضوا الاجابة.
اما عن استمرار صائب عريقات في قيادة الوفد الفلسطيني في المفاوضات المقبلة مع اسرائيل، فقد اظهرت النتائج ان 43.9% من المبحوثين يؤيدون استمرار صائب عريقات في قيادة الوفد الفلسطيني في المفاوضات المقبلة مع اسرائيل، في حين عارض 36.5% ذلك، بينما قال 14% منهم لا اعرف، ورفض 5.6% الاجابة.
شمل الاستطلاع عينة ممثلة للمجتمع الفلسطيني حجمها 500 ممن اعمارهم فوق 18 عاما ويقيمون بالاراضي الفلسطينية منهم 35% في قطاع غزة و65 % في الضفة الغربية، وتم جمع البيانات باستخدام الهاتف خلال الفترة الواقعة بين 31/7/2013 حتى 3/8/2013. وقد بلغ مجال الخطأ في المعاينة ± 5%.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!