تشربت السياسه المحلية رغم صغر سنها وفي مقتبل العمر من والدها الذي كان عضوا لبلدية كفر قاسم سابقا ، وكانت شاهده ومتفاعله في الفعاليات والنشاطات السياسيه المحليه في الماضي والحاضر ، وعندما احتضن والدها الاجتماع العائلي لتركيب القائمه قائمة البهجه للعضوية ، واذ بها تقترح على والدها خوض الانتخابات المحليه في قائمة البهجه التي تضم عائلتها وبالرغم من معارضه بعض الرجال الا انها تمكنت من ان تحظى في الاماكن الاولى للقائمة رغم ان البعض تشتت بسبب ترشيحها، منهم من دعمها وابقي مكانه في القائمة ومنهم من فضل الانسحاب وانضم لقائمة اخرى ، الا ان التشجيع والدعم الذي تلقته من الوالد كان اكبر دافع لاصرارها من الاستمرار وتخطي العقبات ، وعن الصعوبات التي واجهت مي تحدثت لموقع الشمس بقولها : " هناك دعماً قوياً جداً في العائله وفي القائمه التي هي لا تنتمي لاي مرشح، ومن حق النساء الوصول الى المناصب القيادية، في مجتمع استمر على عصور تهميش دور المراه، ولايزال يهمش المرأة والافضليه دائما للرجل بكل المجالات، وما حصل معي ان تشتت البعض مع داعمي القائمة ودعموا قوائما اخرى فقط لكوني امراه او فتاه، لم يستوعبوا وجودي". واردفت عن الصعوبات تتحدث: "كانت اولى الصعوبات رفضي دون سبب ودون داعٍ فقط لكوني امراه في القائمة، ولكن هذا الرفض حفزني على الاصرار للترشيح ونلت المكان الثالث في القائمة وهذه الاماكن الاولى نسبة النجاح والفوز عاليه جدا، وفي الاونه الاخيره اواجه الكثير من الدعم في الشارع التقي النساء والرجال وفي اماكن عامه ومكان عملي يدعمونني الكثير ويؤيدونني هذا ايضا منحني اصرارا ودافعا اقوى في الاصرار". وتابعت : قضية ترشيحي والاعلان انني المرشحه رسميا ، وصلني وبلغني من الكثيرات اللاتي رددن في الترشيح ان يشجعهن حماسي واصراري لترشيح انفسهن او من ترى بنفسها النيه في الترشيح ، وبكل صراحه صرحن " انت فتحت لنا الابواب المغلقه" . تدلي بدوي بتصريح عن الرؤية المستقبليه ومخططها الانتخابي: "مجتمعنا يحتاج لنشاطات تخص المراه التي همشها المجتمع عصورا، كل امراه تتميز بقدرة معينه لتثري مجتمعها فهي نواة واساس المجتمع، وانها قادره على تخطي الصعوبات بصبرها وقدرتها على التحمل على المشاق والاحتواء، انا شخصيا افكر للمرة القادمة بالترشيح للرئاسه".

تشربت السياسه المحلية رغم صغر سنها وفي مقتبل العمر من والدها الذي كان عضوا لبلدية كفر قاسم سابقا ، وكانت شاهده ومتفاعله في الفعاليات والنشاطات السياسيه المحليه في الماضي والحاضر ، وعندما احتضن والدها الاجتماع العائلي لتركيب القائمه قائمة البهجه للعضوية ، واذ بها تقترح على والدها خوض الانتخابات المحليه في قائمة البهجه التي تضم عائلتها وبالرغم من معارضه بعض الرجال الا انها تمكنت من ان تحظى في الاماكن الاولى للقائمة رغم ان البعض تشتت بسبب ترشيحها، منهم من دعمها وابقي مكانه في القائمة ومنهم من فضل الانسحاب وانضم لقائمة اخرى ، الا ان التشجيع والدعم الذي تلقته من الوالد كان اكبر دافع لاصرارها من الاستمرار وتخطي العقبات ، وعن الصعوبات التي واجهت مي تحدثت لموقع الشمس بقولها : " هناك دعماً قوياً جداً في العائله وفي القائمه التي هي لا تنتمي لاي مرشح، ومن حق النساء الوصول الى المناصب القيادية، في مجتمع استمر على عصور تهميش دور المراه، ولايزال يهمش المرأة والافضليه دائما للرجل بكل المجالات، وما حصل معي ان تشتت البعض مع داعمي القائمة ودعموا قوائما اخرى فقط لكوني امراه او فتاه، لم يستوعبوا وجودي".

 

 

واردفت عن الصعوبات تتحدث: "كانت اولى الصعوبات رفضي دون سبب ودون داعٍ فقط لكوني امراه في القائمة، ولكن هذا الرفض حفزني على الاصرار للترشيح ونلت المكان الثالث في القائمة وهذه الاماكن الاولى نسبة النجاح والفوز عاليه جدا، وفي الاونه الاخيره اواجه الكثير من الدعم في الشارع التقي النساء والرجال وفي اماكن عامه ومكان عملي يدعمونني الكثير ويؤيدونني هذا ايضا منحني اصرارا ودافعا اقوى في الاصرار".

 

وتابعت : قضية ترشيحي والاعلان انني المرشحه رسميا ، وصلني وبلغني من الكثيرات اللاتي رددن في الترشيح ان يشجعهن حماسي واصراري لترشيح انفسهن او من ترى بنفسها النيه في الترشيح ، وبكل صراحه صرحن " انت فتحت لنا الابواب المغلقه" .

 

تدلي بدوي بتصريح عن الرؤية المستقبليه ومخططها الانتخابي: "مجتمعنا يحتاج لنشاطات تخص المراه التي همشها المجتمع عصورا، كل امراه تتميز بقدرة معينه لتثري مجتمعها فهي نواة واساس المجتمع، وانها قادره على تخطي الصعوبات بصبرها وقدرتها على التحمل على المشاق والاحتواء، انا شخصيا افكر للمرة القادمة بالترشيح للرئاسه".





يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.