تأتي التظاهرة كاستمرارية للنشاطات التضامنية، الداعمة للسلام والرافضة للحرب بكافة أشكالها. وردد المتظاهرين شعارات هادفة للسلام وأن "العرب واليهود يرفضون أن يكونوا أعداء"، مؤكدين على "أهمية النضال العربي - اليهودي المشترك لإسقاط اليمين، وأنهم سيصوتون في هذه الانتخابات للسلام".
قال الناشط الاجتماعي فيصل محاجنة: "هذه الفعاليات تأتي من أجل التعبير على أن هناك فئات ترفض السياسات الحكومية وترفض العيش بأجواء الحرب وتريد أن تبث السلام والاطمئنان لدى الشارع العربي واليهودي معا".










