ويعكف الباحثون حاليا على تحديث البرمجيات كي تتعلم التعامل مع تلك الموجات. ويرى العلماء أن الأطباء يجب عليهم تصميم جهاز يوضع على رأس الإنسان ليساعدهم في التعرف على تلك الموجات والتقاطها.
وقد أحرز الأطباء بعض النجاحات في هذا المجال بعد أن قاموا بتصنيع خوذات من شأنها جعل الدماغ ينقل الأفكار عن بعد. ولا تزال تلك التقنيات قيد التجربة. جدير بالذكر أن الباحثين في جامعة كاليفورنيا هم الذين صمموا تلك الخوذة حيث استغرق عملهم هذا 4 أعوام.
وكان الباحث يوي ميكيه جي مشرفا على التجربة. وقال يوي ميكيه إن تكنولوجيته ستحظى بشعبية في المستشفيات الأمريكية الكثيرة.
يذكر أن الكثير من الباحثين في عدد من المستشفيات الكبيرة يعملون الآن على تطوير هذه التكنولوجية الحديثة.