المولود عام 1947 قاد منتخب الطواحين البرتقالية إلى نهائي كأس العالم الذي فازت به ألمانيا الغربية عام 1970، وفي المونديال التالي رفض السفر إلى الأرجنتين لأسباب سياسية وإنسانية.
وتوج كرويف بدوري أبطال أوروبا مع أياكس كلاعب، واستطاع قيادة برشلونة لأول لقب في تاريخه بالبطولة لكن كمدير فني عام 1992.
وحضر معظم أفراد عائلة يوهان كرويف لحظة وداعه بعد معركة بشق الأنفس مع مرض السرطان الذي اكتشفه العام الماضي فقط!.
وعمل صاحب الـ68 في منصب استشاري خلال فترة ترأس جوان لابورتا لبرشلونة ليفوز النادي بدوري الأبطال عامي 2006 و2009، إلا أنه عومل بطريقة غير لائقة في أيامه الأخيرة من إدارة النادي الكتالوني.