فيما يلي بعض الإجابات الوافية عن حمية الألوان التي تعدكِ بصحة أفضل ووزن أقل:
على ماذا تستند هذه الحمية؟
على الألوان، التي أكثر ما تشكّل طيفاً واسعاً في الخضروات والفواكه، التي لا تعدّ بنداُ رئيساً في غذاء معظم الشعوب في الأعوام الأخيرة؛ لطغيان الأنماط غير الصحية.
ما الذي بوسعكِ تناوله، وعن ماذا عليكِ الامتناع؟
عليكِ تناول نصف كوب مطبوخ، أو كوب نيء من الأنماط اللونية السبعة المتاحة لديكِ:
الأحمر القاني: مثل الطماطم والعنب الأحمر والبطيخ.
الخمري: مثل التفاح الأميركي الأحمر، والخوخ الأحمر والتوت الأحمر والكرز الأحمر.
البرتقالي: مثل الدراق والبرتقال والمانجا والشمام.
الأصفر المائل للمشمشي: المشمش والنكترين والبابايا.
الأصفر المخضرّ: المسترد والذرة والأفوكادو.
الأخضر: البروكلي والسبانخ والبازيلاء والخيار.
الأبيض: الإجاص والثوم والبصل.
مسموح أيضاً تناول الدهون الصحية الموجودة في زيت الزيتون مثلاً، وتناول الأطعمة الغنية بالبروتين مثل بياض البيض والطعام البحري ومشتقات الألبان منزوعة الدسم، بالإضافة للحبوب الكاملة والأطعمة الغنية بالألياف مثل البوشار والفاصولياء والبذور. بالوسع استخدام التوابل أيضاً. يُمنع تناول اللحوم الحمراء والزبدة والمرغرين وصفار البيض والحلويات.
ما هي درجة الجهد المبذولة في حمية الألوان؟
متوسطة.
هل يُسمح بتناول الأطعمة المعلبة؟
لا
ماذا عن التمارين الرياضية أثناء اتباع حمية الألوان؟
يُستحسن ممارسة التمارين الرياضية أثناء اتباع حمية الألوان؛ لجعل النتائج أسرع فيما يتعلق بإنقاص الوزن.
هل تناسب حمية الألوان من يعانون الضغط والسكري، ومن يتبعون النظام النباتي في طعامهم ومن يمتنعون عن مشتقات الغلوتين؟
تناسب حمية الألوان جميع هؤلاء، لكن بالنسبة لمن يعانون من السكري، فإن عليهم استشارة طبيبهم حول الفواكه التي قد ترفع من نسبة السكري، واستشارته حول الكمية التي يتوجّب عليهم تناولها.