السفير البريطاني يبحث قضية تدهور العلاقات بين الناصرة ونتسيرت عيليت

السفير البريطاني يبحث قضية تدهور العلاقات بين الناصرة ونتسيرت عيليت
حلّ السفير البريطاني اليوم الثلاثاء ضيفًا على بلدية الناصرة حيث، استقبله رئيس البلدية المهندس رامز جرايسي ومساعده د.سهيل دياب. واستعرض رئيس بلدية الناصرة بإسهاب أوضاع الجماهير العربية في البلاد ومواجهة سياسة التمييز القومي اللاحق بالأقلية القومية الفلسطينية في البلاد، وكذلك مجمل الأوضاع السياسية العامة والمباحثات الفلسطينية – الإسرائيلية. وشدد على المجتمع الدولي في الظروف الحالية قائلاً: "الأوضاع القائمة سواءً على المستوى السياسي الإقليمي، وسواءً على ما يدور داخل إسرائيل تجاه المواطنين العرب يتطلب تدخل من المجتمع الدولي بشكل أوسع، لذا المطلوب من المجتمع الدولي أن يكثف تأثيره لوقف التمييز القومي اللاحق بالأقلية الفلسطينية في هذه البلاد". وأكد جرايسي على ضرورة إيجاد حل سلمي وعادل يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس العربية في حدود 1967. وقد اهتم السفير البريطاني بالاستفسار عن عدد من القضايا الملتهبة، خاصة قضية تدهور العلاقات بين اليهود والعرب، والعلاقة بين الناصرة ونتسيرت عيليت. وقد هنأ السفير البريطاني رئيس البلدية بإقامة أول مركز أكاديمي عربي في البلاد واعتبره انجازا كبيرا للجماهير العربية وأكد قائلاً: "نحن نشارككم الرأي بضرورة تحقيق المساواة القومية الكاملة للعرب في إسرائيل، وبنفس الوقت نحن قلقون من تصاعد ظواهر العنصرية المعادية للعرب في البلاد".

حلّ السفير البريطاني اليوم الثلاثاء ضيفًا على بلدية الناصرة حيث، استقبله رئيس البلدية المهندس رامز جرايسي ومساعده د.سهيل دياب.

واستعرض رئيس بلدية الناصرة بإسهاب أوضاع الجماهير العربية في البلاد ومواجهة سياسة التمييز القومي اللاحق بالأقلية القومية الفلسطينية في البلاد، وكذلك مجمل الأوضاع السياسية العامة والمباحثات الفلسطينية – الإسرائيلية. وشدد على المجتمع الدولي في الظروف الحالية قائلاً: "الأوضاع القائمة سواءً على المستوى السياسي الإقليمي، وسواءً على ما يدور داخل إسرائيل تجاه المواطنين العرب يتطلب تدخل من المجتمع الدولي بشكل أوسع، لذا المطلوب من المجتمع الدولي أن يكثف تأثيره لوقف التمييز القومي اللاحق بالأقلية الفلسطينية في هذه البلاد".

وأكد جرايسي على ضرورة إيجاد حل سلمي وعادل يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس العربية في حدود 1967.

وقد اهتم السفير البريطاني بالاستفسار عن عدد من القضايا الملتهبة، خاصة قضية تدهور العلاقات بين اليهود والعرب، والعلاقة بين الناصرة ونتسيرت عيليت.

وقد هنأ السفير البريطاني رئيس البلدية بإقامة أول مركز أكاديمي عربي في البلاد واعتبره انجازا كبيرا للجماهير العربية وأكد قائلاً: "نحن نشارككم الرأي بضرورة تحقيق المساواة القومية الكاملة للعرب في إسرائيل، وبنفس الوقت نحن قلقون من تصاعد ظواهر العنصرية المعادية للعرب في البلاد".











يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول