بحديث للشمس مع الدكتور سالم بلان قال: "حينما يتم تشخبص مريض سرطان بكون التشخيص الأخير عن طريق الأنسجة طبعا ومن الممكن أن نرى أن هنالك كتله وهذه الكتله أغلب الظن أن تكون سرطانية ونحن لا نستطيع التأكد ان كانت سرطانية أو لا الا بتشخيص الانسجة وهو تشخيص جدا صعب لأن هنالك ما يعادل مئات الانواع من السرطان والفرق بين السرطان الحميد والسرطان الغير حميد ضئيل جدا ف 99,9 من الحالات يتم تشخيص المريض بشكل كامل واذا هنالك مستشفيات لا يوجد لديها الاجهزة الكافية لتشخيص السرطان بشكل كامل ترسل المرضى الى مستشفيات اخرى أو حتى الى خارج البلاد وهنالك أنواع من السرطان يصعب تشخيصها الا عند مختص بهذه الانسجة".
مضيفا: "بالعادة حينما يأتي مريض لمستشفى رمبام أو متشفى أخر أو يكون قد أجرى عينه في مستشفى أخر نحضر هذه العينة ونقوم بمعاينتها مره أخرى للتأكد أننا نعالج سرطان وطبعا نحن نسمع عن نوادر عن مرضى يتلقوا العلاج بالكيماوي ويظهر أنه لم يكن لديهم سرطان فقبل فترة تم اعطاء طفلة خمسة جلسات علاج وثم ظهر أنه لا يوجد عندها سرطان وكان لديها ما يسمى المفوما ومع المغنى انا متأكد أن ذات الشيء حصل مع المغني ويمكن ان يكون هنالك اخطاء وهذا الامر يجب التعلم منه كثيرا".
للاستماع للمقابلة كاملة