وقال د.ثابت ابو راس للشمس: "ان الغريب في الامر ان هذه القرية تحديدا تم الاعتراف بها منذ عام 2005، بل ان الخارطة الهيكلية لها تم المصادقة عليها عام 2004، كما ان الغريب اكثر ان هذه العائلة تحديدا والتي تم هدم بيوتها الدولة هي التي قامت بتسكينهم في هذه المنطقة، اي بموافقة المؤسسات الرسمية".
مضيفا للشمس: "المشكلة تكمن في الهحمة الشرسة على المواطنين العرب في النقب بشكل عام وهذه القرى بشكل خاص، حتى تنفذ الدولة مخطط برافر جديد في النقب، كما ان هناك انتخابات قريبة للمجلس الاقليمي والرئيس هناك يهودي يري ان يستبق الاحداث حتى لا تحدث تغييرات على ارض الواقع".
للاستماع الى اللقاء كاملا.