اليكم أبرز الأخطاء التي يعرضها الأطباء لتفاديها، وهي كالتالي:
- قد تعمد الأم إلى منع طفلها من عدة أطعمة مهمة ومفيدة بدعوى أنها تزيد من أعراض التوحد لديه ومن هذه الأطعمة الحليب ومشتقاته وهذا يؤدي لإصابته بسوء التغذية لأنه لا يوجد دراسات بهذا الشأن حتى الآن.
- التوحد يمكن اكتشافه لدى الطفل في سن عامين ونصف وقبل ذلك لا يمكن أن تصف طفلك بأنه يعاني من التوحد.
- لا تعتمد على المدرب لتدريبه على النطق لأن الدور الأكبر هو الذي يقوم به الأهل.
- ليس صحيحاً أن التوحد يصيب البنات فقط، ولكن الإحصائيات تفيد أن الأولاد يصابون بالتوحد بنسبة %80 أكثر من البنات وعلى ذلك يجب ملاحظة الطفل الذكر أكثر من البنت.
- ليس هناك حتى الآن أي حالة توحد قد شفيت تماماً، ولكن هناك ما يعرف بتحسين طريقة تعلم الطفل المتوحد والتكيف مع الحالة ومساعدة نفسه بنفسه.
- على الأم أن تحقق نجاحاً في أمور لا يقوم بها غيرها مثل الاعتماد على نفسه في تناول طعامه، وارتداء ملابسه بنفسه.
- ليس معنى أن طفلك قد أصيب بالتوحد أنه سيكون غبياً بالعكس لأن مخ الطفل المتوحد يكون مختلفاً عن الآخرين.
- عندما يهز طفلك المتوحد جسمه فعليك أن تحضنه لا أن تعنفه.
- عندما يقوم بالعض فعليك توفير عضاضة خاصة بذلك.
- يجب ألا تنصدم أنه لا يبكي حين يتألم ولا يضحك حين يفرح لأن ذاكرته تتأخر في الإفصاح عن المشاعر، ولا تنصدم حين يضحك بعد مدة أو يبكي بعد وقت طويل على تأنيبه مثلاً.
- حاول أن تسعده بكل الطرق لأن عملية استعادة الذكريات تتأخر لديه ولذلك اجعل مخزونها من السعادة أكبر، واحذف من قاموس تعاملك معه كلمة الضرب.