مقتل الطالب امجد شواهنه جرح لن يندمل والمحكمة تفرج عن المتهمين

مقتل الطالب امجد شواهنه جرح لن يندمل والمحكمة تفرج عن المتهمين
ترزح عائلة المرحوم امجد شواهنه ضحية الحافلة التي تعرضت لإطلاق النار في الطريق الالتفافية في كفر قاسم قبل أكثر من عام، تحت تحديات وضغوطات جوهرية، وباتت في منتهى الحزن والألم ، ورغم مرور الأيام ومرور الذكرى السنوية الأولى فالحزن واللوعة شعار على جبين افراد العائلة وزملائه. موقع "الشمس" التقى بالعائلة الثكلى التي لم تجف دموعها من بعد مواراته الثرى، فتحدث والد عقاب بمرارة الحزن والأسى ودموعه تخنق عباراته: "تميز امجد عن غيره بكل المواصفات ،كان رمزاً للوداعة والرجولة رمزًا للإنسانية والمسؤولية، يحلم ويركض في فرح، منطلقاً ليسابق الريح، لا يعلم ما سيصيبه من سوء او وجل، كل هذا قائم على مبدأ الفهم والتعلّم، وكان يسير في ثقة، وقد امتلأ إيمانًا وعياً وفقهاً، كانت أحلامه كبيره واكبر من طموح ابناء جيله، ولكن يا حسرتي عليه تحطمت أماله وأحلامه في لحظة، ولحظات اشعر أنني لا اقوى على الصبر نار الحزن تخنقني وبتنا نصحو وننام على مواجع الدهر، صبرنا ولا زلنا نصبر ونجالد أمر المصائب ، نبكيه بمرارة وحرقة رغم صغره كان رجلا يحمل المسؤولية، يا له من موت قاسٍ ظفر بأفضل فتى دون ذنب جناه". وتابعت والدته بحسرة والدموع تنهمر من عينيها :" لم نتوقع لأمجد الصغير الطفل الكبير الوديع هذه النهاية، عباراته وصورته أمام مخيلتي طوال الوقت وفي كل زاوية وفي كل ركن من هذا البيت، لأتحسر كلما تذكرت قوله أريد ان أساعدك يا أمي بكل شيء، وسأتعلم السياقه من مصروفي اليومي الذي ادخره ومن اجرة عملي بعد الظهر بعد الدوام المدرسي، سأشتري السيارة وكل ما تحتاجيه لأساعدك، فانا يا امي احلم بان تكون لي سيارة خاصة لي. تابعت وهي تتلظى حرارة الألم والحسرة: "كان يصحو بعد آذان الفجر يصلي ويقرأ القران، داوم على الصلوات في أوقاتها وفور عودته من الدراسة يحضر واجباته البيتية ولم يكن لديه وقت فراغ او وقت يلهو به كباقي الفتية، دبر بنفسه عملا بعد الدوام المدرسي، لا ابالغ ان قلت ان كل من احتك فيه او كل من عرفه احبه وترك بصماته في قلوب الجميع، يا حسرتي على احلامه وعلى اماله التي ذهبت ادراج الرياح". 15 من شهر تشرين الاول العام 2009 المصاب سليمان عامر الشاهد العيان الذي خضع لعملية جراحية بعد ان اصيب بعيارات نارية في الحادث، قال ذات يوم الحادث، كالمعتاد تقلنا الحافلة من والى المدرسة عمال الشبيبة العاملة والمتعلمه في الطيبة، في هذا اليوم في طريق العودة نزلوا الطلاب من قرية جلجولية في البداية ومن ثم طلاب كفر برا، وفي الطريق الى كفر قاسم في الطريق الالتفافية ما بين كفر برا وكفر قاسم شمالا، كنا داخل الحافلة جميع الطلبة من كفر قاسم وكنت اجلس في المقعد قرب المرحوم امجد فجأة شعرنا بتساقط زجاج شبيبيك الحافلة الذي بدأ يتناثر فأصيب امجد بالرصاص وبدأ ينزف بشدة فحاولت الوصول وانا امسك به قرب السائق للمقعد الأمامي لتقديم الإسعاف في الوقت الذي هرب السائق فور إطلاق زخات الرصاص التي تفاجأنا بها من أين أتت حين مرور الحافلة في الشارع جانبيه أشجار الزيتون، فاشتد النزيف بأمجد فسقط أرضا على أرضية الحافلة. خسارتنا كبيرة وحزننا دون حدود، امجد من أفضل الطلاب واسماهم أخلاقا، محبوباً وخلوقًا، علاقته مثلى مع الجميع محبوب وقريب على كل الطلاب ومعزته أضعاف، لقد فقدنا أغلى صديق وحبيب على قلوبنا. 09-10-2009 شرطة لواء المركز تعتقل ستة مشبوهين بالغ وخمسة قاصرين، على خلفية حادث اطلاق النار تجاه الحافلة ومقتل الطالب امجد شواهنه واصابة اخر بجراح واخرين بالهلع، وقد مددت محكمة الصلح في ريشون لتسيون، اعتقال المشبوهين من بينهم اعلنت عن المشبوه الرئيسي البالغ من العمر 21 عاماً لمدة تسعة أيام، كما مددت المحكمة اعتقال ثلاثة قاصرين آخرين لمدة ستة أيام. 9-10-20091 اطلق سراح المشتبه به الرئيسي من قرية جلجولية البالغ من العمر 21 عامًا ، بضلوعه في قضية مقتل الطالب امجد شواهنة، واعلنت في بيانها سبب الافراج عدم وجود ادلة ضده لضلوعه بالحادث، بينما تم تمديد اعتقال المشتبهين القاصرين لانهاء التحقيقات. 5-11-2009 الشرطة تكشف عن قضية مقتل المرحوم امجد شواهنة، حيث اشار بيان شرطة لواء المركز أن خلفية الحادث خلافاً سابقاً بين طلاب من جلجولية وكفرقاسم، وان طلابًا من جلجولية قاموا بالتخطيط لعملية الطلاق النار ومقتل شواهنه وأن مجموعة الشبان قاموا بتمثيل الجريمة، وسيتم تقديم لوائح اتهام ضد القاصرين. 9-11-2009 تقديم لوائح اتهام ضد اربعة قاصرين من جلجولية بقضية قتل امجد شواهنة في المحكمة المركزية في مدينة بيتح تكفا ونسبت اليهم تهمة القتل ومحاولة قتل اخر، حيازة السلاح واستعماله والتخطيط لتنفيذ جريمه. 5-12-20092 قررت المحكمة المركزية في بيتح تكفا اطلاق سراح الأربعة قاصرين من جلجولية، المتهمين بقتل المرحوم امجد شواهنه من كفر قاسم وبمحاولة قتل قاصر آخر قبل نحو 3 اشهر في منطقة كفر قاسم، بشروط مقيدة رهن الحبس المنزلي. هذا وكان القاضي قد قبل ادعاء محامي الدفاع عن القاصرين الذي ذكر ان هناك اخطاء في الأدلة ضدهم. في 27 -12- 2009 النيابة ترفض قرار المحكمة المركزية بالافراج عن القاصرين من جلجولية، تقدمت النيابة العامية لمحكمة العدل العليا بطلب استئناف بعد قرار المحكمة المركزية في بيتح تكفا الإفراج عن قاصرين من جلجولية، حيث اتهم المشتبهون بالتورط بمقتل الطالب امجد شواهنة من سكان مدينة كفر قاسم وإصابة الطالب سليمان عامر بجروح متوسطة، حين تعرض لعيارات نارية من قبل القاصرين . وخلال عملية محاكمة مشتبهين في القضية قبلت المحكمة المركزية في بيتح تكفا بالادعاء الذي قدمه موكل اثنين من المشتبهين الأربعة من جلجولية، حيث ورد في الادعاء بتحويل القاصرين للحبس المنزلي ومن خلال قرارات المحكمة المركزية في بيتح تكفا أدانت المشتبهين الأربعة من جلجولية. ونسبت إليهم التهمه التي أقرت فيها النيابة العامة وهي التخطيط لتنفيذ جريمة وحيازة أسلحة و التسبب بمقتل امجد شواهنة وإصابة الطالب سليمان عامر بجراح متوسطة والعديد من إصابات الهلع بعد أن وقع شجار بين طلاب من جلجولية وكفر قاسم على أمكنة الجلوس داخل الحافلة. في مطلع كانون الاول 2010 افرجت المركزية بيتح تكف عن مشبوهين من بين الاربعه، بامر من العليا. 14-12-2010 اي قبل ايام افرجت المحكمة المركزية في بيتح تكفا عن المشبوهين الاخرين من قرية جلجوليه ، بشبهة التورط في مقتل الطالب امجد شواهنه قبل اكثر من عام، رميا بالرصاص داخل حافلة الطلاب في الطريق الالتفافية لمدينة كفر قاسم واصابة اخر بجراح متوسطه، واصابة اخرين بالهلع، بشروط مقيده رهن الحبس المنزلي برفقة جهاز رقابه الكتروني حتى انهاء الاجراءات القضائية حتى تبت المحكمة قرارًا بالحكم بالعقوبة، في حين افرجت المحكمة عن قاصرين اخرين مشتبهان بنفس الشبهات قبل اسبوعين، وبشروط مقيده رهن الحبس المنزلي، بامر من المحكمة العليا التي الزمت المركزيه في بيتح تكفا الافراج عنهما بعد ان رفضت في السابق الالتماس. مستشار قائد شرطة لواء المركز للشؤون العربية يجأل عزرا صرح لموقع "الشمس" بان القاصرين رهن الحبس المنزلي برفقة الجهاز الالكتروني للرقابة حتى يتم تحديد موعد الجلسة في المحكمة لإصدار الحكم عندما يصلون مرحلة البلوغ، علمًا ان احدهم قد وصل سن البلوغ قبل شهر.

ترزح عائلة المرحوم امجد شواهنه ضحية الحافلة التي تعرضت لإطلاق النار في الطريق الالتفافية في كفر قاسم قبل أكثر من عام، تحت تحديات وضغوطات جوهرية، وباتت في منتهى الحزن  والألم ، ورغم مرور الأيام ومرور الذكرى السنوية الأولى فالحزن واللوعة شعار على جبين افراد العائلة وزملائه.

موقع "الشمس" التقى بالعائلة الثكلى التي لم تجف دموعها من بعد مواراته الثرى، فتحدث والد عقاب بمرارة الحزن والأسى ودموعه تخنق عباراته: "تميز امجد عن غيره بكل المواصفات ،كان رمزاً للوداعة والرجولة رمزًا للإنسانية والمسؤولية، يحلم ويركض في فرح، منطلقاً ليسابق الريح، لا يعلم ما سيصيبه من سوء او وجل، كل هذا قائم على  مبدأ  الفهم والتعلّم، وكان يسير في ثقة، وقد امتلأ إيمانًا وعياً وفقهاً، كانت أحلامه كبيره واكبر من طموح ابناء جيله، ولكن يا حسرتي عليه تحطمت أماله وأحلامه في لحظة، ولحظات اشعر أنني لا اقوى على الصبر نار الحزن تخنقني وبتنا نصحو وننام على  مواجع الدهر، صبرنا ولا زلنا نصبر ونجالد أمر المصائب ، نبكيه بمرارة وحرقة رغم صغره كان رجلا يحمل المسؤولية، يا له من موت قاسٍ ظفر بأفضل فتى دون ذنب جناه".

وتابعت والدته بحسرة والدموع تنهمر من عينيها :" لم نتوقع لأمجد الصغير الطفل الكبير الوديع هذه النهاية، عباراته وصورته أمام مخيلتي طوال الوقت وفي كل زاوية وفي كل ركن من هذا البيت، لأتحسر كلما تذكرت قوله أريد ان أساعدك يا أمي بكل شيء، وسأتعلم السياقه من مصروفي اليومي الذي ادخره ومن اجرة عملي بعد الظهر بعد الدوام المدرسي، سأشتري السيارة وكل ما تحتاجيه لأساعدك، فانا يا امي احلم بان تكون لي سيارة خاصة لي.



تابعت وهي تتلظى حرارة الألم والحسرة: "كان يصحو بعد آذان الفجر يصلي ويقرأ القران، داوم على الصلوات في أوقاتها وفور عودته من الدراسة يحضر واجباته البيتية ولم يكن لديه وقت فراغ او وقت يلهو به كباقي الفتية، دبر بنفسه عملا بعد الدوام المدرسي، لا ابالغ ان قلت ان كل من احتك فيه او كل من عرفه احبه وترك بصماته في قلوب الجميع، يا حسرتي على احلامه وعلى اماله التي ذهبت ادراج الرياح".

15 من شهر تشرين الاول العام 2009 المصاب سليمان عامر الشاهد العيان الذي خضع لعملية جراحية بعد ان اصيب بعيارات نارية في الحادث، قال ذات يوم الحادث، كالمعتاد تقلنا الحافلة من والى المدرسة عمال الشبيبة العاملة والمتعلمه في الطيبة، في هذا اليوم في طريق العودة نزلوا الطلاب من قرية جلجولية في البداية ومن ثم طلاب كفر برا، وفي الطريق الى كفر قاسم في الطريق الالتفافية ما بين كفر برا وكفر قاسم شمالا، كنا داخل الحافلة جميع الطلبة من كفر قاسم وكنت اجلس في المقعد قرب المرحوم امجد فجأة شعرنا بتساقط زجاج شبيبيك الحافلة الذي بدأ يتناثر فأصيب امجد بالرصاص وبدأ ينزف بشدة فحاولت الوصول وانا امسك به قرب السائق للمقعد الأمامي لتقديم الإسعاف في الوقت الذي هرب السائق فور إطلاق زخات الرصاص التي تفاجأنا بها من أين أتت حين مرور الحافلة في الشارع جانبيه أشجار الزيتون، فاشتد النزيف بأمجد فسقط أرضا على أرضية الحافلة. خسارتنا كبيرة وحزننا دون حدود، امجد من أفضل الطلاب واسماهم أخلاقا، محبوباً وخلوقًا، علاقته مثلى مع الجميع محبوب وقريب على كل الطلاب ومعزته أضعاف، لقد فقدنا أغلى صديق وحبيب على قلوبنا.

09-10-2009 شرطة لواء المركز تعتقل ستة مشبوهين بالغ وخمسة قاصرين، على خلفية حادث اطلاق النار تجاه الحافلة ومقتل الطالب امجد شواهنه واصابة اخر بجراح واخرين بالهلع، وقد مددت محكمة الصلح في ريشون لتسيون، اعتقال المشبوهين من بينهم اعلنت عن المشبوه الرئيسي البالغ من العمر 21 عاماً لمدة تسعة أيام، كما مددت المحكمة اعتقال ثلاثة قاصرين آخرين لمدة ستة أيام.



19-10-2009اطلق سراح المشتبه به الرئيسي من قرية جلجولية البالغ من العمر 21 عامًا ، بضلوعه في قضية مقتل الطالب امجد شواهنة، واعلنت في بيانها سبب الافراج عدم وجود ادلة ضده لضلوعه بالحادث، بينما تم تمديد اعتقال المشتبهين القاصرين لانهاء التحقيقات.

5-11-2009 الشرطة تكشف عن قضية مقتل المرحوم امجد شواهنة، حيث اشار بيان شرطة لواء المركز أن خلفية الحادث خلافاً سابقاً بين طلاب من جلجولية وكفرقاسم، وان طلابًا من جلجولية قاموا بالتخطيط لعملية الطلاق النار ومقتل شواهنه وأن مجموعة الشبان قاموا بتمثيل الجريمة، وسيتم تقديم لوائح اتهام ضد القاصرين.

9-11-2009 تقديم لوائح اتهام ضد اربعة قاصرين من جلجولية بقضية قتل امجد شواهنة في المحكمة المركزية في مدينة بيتح تكفا ونسبت اليهم تهمة القتل ومحاولة قتل اخر، حيازة السلاح واستعماله والتخطيط لتنفيذ جريمه.



25-12-2009 قررت المحكمة المركزية في بيتح تكفا اطلاق سراح الأربعة قاصرين من جلجولية، المتهمين بقتل المرحوم امجد شواهنه من كفر قاسم وبمحاولة قتل قاصر آخر قبل نحو 3 اشهر في منطقة كفر قاسم، بشروط مقيدة رهن الحبس المنزلي. هذا وكان القاضي قد قبل ادعاء محامي الدفاع عن القاصرين الذي ذكر ان هناك اخطاء في الأدلة ضدهم.

في 27 -12- 2009 النيابة ترفض قرار المحكمة المركزية بالافراج عن القاصرين من  جلجولية، تقدمت النيابة العامية لمحكمة العدل العليا بطلب استئناف بعد قرار المحكمة المركزية في بيتح تكفا الإفراج عن قاصرين من جلجولية، حيث اتهم المشتبهون بالتورط بمقتل الطالب امجد شواهنة من سكان مدينة كفر قاسم وإصابة الطالب سليمان عامر بجروح متوسطة، حين تعرض لعيارات نارية من قبل القاصرين.

وخلال عملية محاكمة مشتبهين في القضية قبلت المحكمة المركزية في بيتح تكفا بالادعاء الذي قدمه موكل اثنين من المشتبهين الأربعة من جلجولية، حيث ورد في الادعاء بتحويل القاصرين للحبس المنزلي ومن خلال قرارات المحكمة المركزية في بيتح تكفا أدانت المشتبهين الأربعة من جلجولية. ونسبت إليهم التهمه التي أقرت فيها النيابة العامة وهي التخطيط لتنفيذ جريمة وحيازة أسلحة و التسبب بمقتل امجد شواهنة وإصابة الطالب سليمان عامر بجراح متوسطة والعديد من إصابات الهلع بعد أن وقع شجار بين طلاب من جلجولية وكفر قاسم على أمكنة الجلوس داخل الحافلة.



 في مطلع كانون الاول 2010 افرجت المركزية بيتح تكفا عن مشبوهين من بين الاربعه، بامر من العليا.

14-12-2010 اي قبل ايام افرجت المحكمة المركزية في بيتح تكفا عن المشبوهين الاخرين من قرية جلجوليه ، بشبهة التورط في مقتل الطالب امجد شواهنه قبل اكثر من عام، رميا بالرصاص داخل حافلة الطلاب في الطريق الالتفافية لمدينة كفر قاسم واصابة اخر بجراح متوسطه، واصابة اخرين بالهلع، بشروط مقيده رهن الحبس المنزلي برفقة جهاز رقابه الكتروني حتى انهاء الاجراءات القضائية حتى تبت المحكمة قرارًا بالحكم بالعقوبة، في حين افرجت المحكمة عن قاصرين اخرين مشتبهان بنفس الشبهات قبل اسبوعين، وبشروط مقيده رهن الحبس المنزلي، بامر من المحكمة العليا التي الزمت المركزيه في بيتح تكفا الافراج عنهما بعد ان رفضت في السابق الالتماس.

مستشار قائد شرطة لواء المركز للشؤون العربية يجأل عزرا صرح لموقع "الشمس" بان القاصرين رهن الحبس المنزلي برفقة الجهاز الالكتروني للرقابة حتى يتم تحديد موعد الجلسة في المحكمة لإصدار الحكم عندما يصلون مرحلة البلوغ، علمًا ان احدهم قد وصل سن البلوغ قبل شهر.








يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول