تحدثت الشمس مع السيد طارق شبايطة من مهجري قرية حطين الذي تحدث عن بلده المهجرة حطين فقال:
"كنت في بلدي حطين وهذا اسلوب حياة نؤكد من خلاله ونجدد العهد اننا متمسكون بارض الآباء والاجداد، ولايضيع حق وراءه مطالب، غالبية سكان حطين في المهجر في لبنان ودول العالم، واكن يقطنها قبل النكبة 1500 نسمة وتعد بلدة كبيرة، ومعظم المهجرين موجودون في مخيم عين الحلوة وقسم موجودون هنا في سخنين وعرابة والمغار وعيلبون وحيفا و الناصرة".
ونوه الى ان ما بقي هو الجامع والمقبرة واثار لبيوت ومدرسة، ونحن نتواصل مع اقاربنا في المهجر وقبل عام ونصف تعرفت على ابن عمي والتيت به في بريطانيا، بعد 67 عامًا.
للاستماع للقاء الكامل: