زار الرئيس الأميركي دونالد ترمب حائط البراق بالمسجد الأقصى وسط إجراءات أمنية مشددة، وهو أول رئيس أمريكي يزور الحائط أثناء توليه منصبه.
ووضع ترمب يده اليمنى على الحائط ثم وضع ورقة بين حجارة الحائط، وعادة ما تتضمن الأوراق صلوات أو أمنيات.
وتوجه ترمب إلى الموقع دون أن يرافقه أي مسؤول إسرائيلي، وكان معه الحاخام المسؤول عن حائط البراق شموئيل رابينوفيتز.
ودخل الرئيس الأميركي إلى المكان المخصص للرجال، بينما زارت ابنته إيفانكا وزوجته ميلانيا الموقع من المكان المخصص للنساء.
هذا ولم يرافق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ترمب إلى حائط البراق -الذي يسميه اليهود حائط المبكى-