تنتشر في هذه الساعات عبر تطبيق الواتسأب، وصفحات التواصل الاجتماعي، رسالة مزيفة، يدعي مرسلوها انها من قبل مؤسسة التأمين الوطني، لكنها تحاول سلب معلومات من قبل الجمهور.
ويطلب من الشخص من خلال الرسالة، ان يرد على استطلاع قصير، لفحص امكانية حصوله على مبلغ مالي واسترجاع مالي ومستحقات مالية من قبل مؤسسة التأمين الوطني.
وتفيد مؤسسة التأمين الوطني ان الحديث يدور عن عملية احتيال واختراق و"هاكر"، شبيهة بالرسائل السابقة، التي يدعي مرسلوها انها من قبل مؤسسة التأمين الوطني.
وتفيد مؤسسة التأمين الوطني ان الموقع الذي ترسل الرسائل منه هو في الخارج، لكن هناك تحقيقات تدور حول امكانية ان يكون مفعلو هذا الموقع هم اسرائيليون، ويطلب من كل من تصله الرسالة ان لا يفتحها وان لا يقوم بارسالها لأحد مجددا.