انطلقت قبل ظهر اليوم مسيرة نحو منزل "بيني جانتس"؛ رئيس أركان الجيش السابق، والذي اسس حزبا جديدا لينافس في انتخابات الكنيست القادمة، للمطالبة بتعديل قانون القومية.
وكان لاذاعة الشمس حديث حول هذا الموضوع، مع احد منظمي المسيرة امل اسعد.
وقال اسعد للشمس، ان المسيرة لن تقتصر على بيني جانتس، بل انها ستصل الى عدة شخصيات سياسية، ومنهم رئيس الحكومة، واضاف: "مستمرون في نضالنا حتى ابطال قانون القومية، او تعديله، لان قانون القومية مسيء لكل مواطن غير يهودي، ويمس بمشاعرهم".
واكد ان المسيرات ستتواصل والنضال سيستمر، حتى تحقيق الهدف، مشيرا ان القانون لا يمس فقط بمشاعر الطائفة الدرزية انما بجميع الطوائف الغير يهودية.