قالت المحامية سحر فرنسيس مديرة مركز الضمير الحقوقي، لاذاعة الشمس حول التفاهمات الأخيرة التي توصل اليها الأسرى مع مصلحة السجون قبل عدة ايام:
"مصلحة السجون او وزارة الامن الداخلي لا تعترف بسهولة، بالاتفاق الذي توصل اليه الأسرى، خاصة وانه نضال خاضه الأسرى لسنوات طويلة".
وأضافت: "تركيب أجهزة عمومية في الساحات الخارجية للأسرى، هو انجاز كبير، حتى لو كانت به شروط، ومنها تحديد زمن الاتصال وغيرها".
وتابعت: "الأسرى من جهتهم علقوا الاضراب بعد الاعلان عن هذه التفاهمات، لكن نأمل أن لا تتراجع مصلحة السجون عن هذه التفاهمات". هذا وأشارت الى أن اجهزة التشويش بقيت لكنها لن تفعل بموجب الاتفاق.