روى السيد محمد خضر ابو سيف، نجل المغدورة صبرية ابو سيف من يافا، خلا حديث له مع اذاعة الشمس، اللحظات الأخيرة قبيل مقتل والدته جراء تعرضها لاطلاق النار اول امس:
"كنت في البيت قرابة الساعة 8 مساءً، وسمعت صوت شجار في الشارع، وصراخ، ورأيت سيارة شرطة، ثم سمعت أنهم اصلحوا المتشاجرين، لكن بعد ذلك سمعت صوت اطلاق نار، واخبروني ان امي ارتمت على الأض، حيث كانت في ساحة البيت، واصيبت برصاصة في راسها، ثم نقلت الى المستشفى، وحاول الاطباء انعاشها لكن دون جدوى".