تحتفل الطوائف المسيحية التي تسير حسب التقويم الغربي اليومَ بعيد الفصح المجيد الذي يرمز لقيامة السيد المسيح من بين الاموات.
ويتزامن ذلك مع احتفالِ الطوائفِ الشرقية بأحد الشعانين
هذا وتقتصر مراسمُ العيد على الصلوات في البيوت ومتابعةِ القداديس المحصورة بالكَهنة وبعض المرنمين من خلال شبكات التواصل تنفيذا لقرار اغلاق الكنائس ومنع التجمعات
إذاعة الشمس باسم مديرها العام الاستاذ سهيل كرام وطاقم الادارة والعاملين يتقدمون بأحر التهاني والتبريكات للمحتفلين، ونرجو اللهَ أن يرفعَ عنا الداء والبلاء وأن يحميَ البشريةَ جمعاء، آملين أن نعتبرَ ونتحملَ هذا الحجر البيتيّ على أملٍ أن لا يطولَ، لكي نستمرَ في مسيرةِ الانسانية بالتكافل والمحبة والعطاء.
كلُّ عامٍ والجميعُ بألف خير.