لا يزال مستقبل نحو ثلاثة آلاف طالب في قرية وادي النعم غير واضح، قبل أسبوع من افتتاح العام الدراسي، وذلك إثر إعلان المجلس الإقليمي واحة الصحراء عن فك الارتباط ووقف منح الخدمات للقرية مسلوبة الإعتراف، من خلال نقل المسؤولية لوزارة التعليم. واستنكر أولياء أمور الطلاب في المدرسة قرار المجلس الذي تم الإعلان عنه قبل شهر من افتتاح العام الدراسي، ما يضعهم في مشكلة كبيرة كونهم لا يستطيعون تنظيم المسيرة التعليمية من سفريات وعمال نظافة ولفتوا إلى أنّ هذا الإنفصال غير مهني. استمعوا لحديث اذاعة الشمس مع محمد الدنفيري، رئيس لجنة أولياء أمور الطلاب.