بسبب استمرار أزمة الكورونا لن تجرى امتحانات النجاعة والنماء الخارجيّة.
1.التّقييم الثّابت بموضوع لغة الأم لطلاب الصّفوف الرّابعة والثّامنة(الامتحان الخارجي كان من المفروض أن يجرى في شهر كانون أوّل.
2.التّقييم المتغيّر بمواضيع الرياضيّات،اللغة الانجليزيّة،العلوم ولغة الأم لطلاب الصّفوف الخامسة،السّادسة،الثّامنة والتّاسعة(الامتحان الخارجي من المفروض أن يتم هذا العام في شهر أيّار).
بدلا عن ذلك فانّ الوزارة ستركّز هذا العام على استعمال الأدوات الدّاخليّة التي قامت السّلطة القطريّة للقياس والتقييم بتطويرها. تقليص الفجوات التّعليميّة داخل المدرسة،تقليص الفجوات النفسيّة الحسيّة عند الطلاب وتقليص الفجوات الدّيجيتاليّة والحوسبة وتطوير التّعلّم عن بعد .
وزير التّربية يوآب غالانت: "هذا العام التّعليمي هو ليس عاديّا ويتطلّب استعدادا من نوع آخر وبناء على ما تقدّم فانّنا نعمل ونتصرّف.القرار بعدم اجراء امتحانات المتساف الخارجيّة المدرسيّة والاستثمار الكبير الذي نقوم به من خلال احداث قفزة نوعيّة في جهاز التّربية وتقليص الفجوات القائمة في الحوسبة حيث بات واضحا وحتّى بعد عودة المدارس سنستمر بتقليص الفجوات وتوفير احتياجات المدرسة والفرد ونحن نقوم بذلك بشكل مسبق".