البث المباشر
تدعوكم جمعيّة الثقافة العربيّة، للمشاركة في جولات باص حيفا بيروت، في الذكرى الثالثة والسبعين لسقوط مدينة حيفا. تُنظّم الجولات على مدار يومي الخميس والجمعة 22 +23/ 4/ 2021 في أحياء مدينة حيفا الفلسطينيّة، مع مجموعة من المرشدين، لنتعرّف على تاريخ المدينة وقصص أهلها وواقع الحياة فيها اليوم
يعكس باص حيفا بيروت تاريخيًا، واحد من أشكال الحياة الاجتماعيّة لمدينة حيفا وتواصلها مع العالم العربي، حيث كان يعمل منذ سنوات العشرينات بالتوجه إلى بيروت والعودة إلى حيفا بشكل يومي، حتى انقطع عن العمل في أعقاب النكبة.
برنامج الجولات:
الخميس 22/ 4 الجولة الأولى الساعة 09:30 – ينطلق الباص من جامعة حيفا مع المرشدة روضة غنايم، ومن ثم الذهاب في جولة إلى حي الألمانيّة، للتّعرف على تاريخ الحي وقصص وحكايات المكان وذاكرة سكّانه.
الجولة الثانية الساعة 12:00 – ينطلق الباص من معهد التخنيون مع المرشدة نضال رافع، ومن ثم الذهاب في جولة إلى حي عبّاس، للتّعرف على تاريخ الحي والشخصيّات الفلسطينيّة التي سكنت فيه وكان لها دورًا في تاريخ العمل الثقافي والسياسي في المدينة. الجولة الثالثة الساعة 14:30 – ينطلق الباص من مقهى "الراي" مع المرشد طارق البكري، ومن ثم الذهاب في جولة في أحياء المدينة، وللتّعرف على قصص شخصيّة للاجئين فلسطينيين من المدينة من خلال تجربة مشروع "كنّا وما زلنا". الجولة الرابعة الساعة 17:00 – ينطلق الباص من دوار أميل حبيبي مع المرشد جوني منصور، ومن ثم الذهاب في جولة إلى حي الحليصة، للتّعرف على تاريخ الحي ومعالم ومباني فيه وقصص تاريخيّة وواقع الحياة اليوم.
الجمعة 23/ 4 الجولة الأولى الساعة 09:30 – ينطلق الباص من المركز الثقافي العربي مع المرشد عروة سويطات، ومن ثم الذهاب في جولة إلى شارع يافا وساحة الحناطير، للتّعرف على سياسات التخطيط في المدينة وموقع الفلسطينيين وتاريخهم منها.
الجولة الثانية الساعة 12:00 – ينطلق الباص من مقهى "إليكا" مع المرشد بلال درباس، ومن ثم الذهاب في جولة إلى ستيلا مارس، للتّعرف على المدينة من زاوية أخرى ومعرفة تاريخ حيفا الأقدم.
الجولة الثالثة الساعة 14:30 – ينطلق الباص من مقهى "فتّوش" مع المرشدة منى عمري، ومن ثم الذهاب في جولة إلى وادي الصليب، للتّعرف على قصص عائلات هُجّرت من الحي وعلى سياسات الشركات التي استولت عليه اليوم. الجولة الرابعة الساعة 17:00 – ينطلق الباص من نُزل الياخور مع المرشد رامز عيد، ومن ثم الذهاب في جولة إلى حي وادي النسناس، للتّعرف على تحدّيات الحفاظ على التراث المبني الفلسطيني والحديث عن تقرير خاص أصدرته الجمعيّة في هذا الخصوص.
