بعد استراحة الشتاء البارد, عاد فريق قدامى معليا ساخناً وحاراً جداً,وأمام ضيوفه الاعزاء من الرامة, عزفت السيمفونية المعلاوية أوتارها بفوز كبير ورجولي 4-1,ليوطد بذلك أقدامه في المركز الثاني المؤدي للأرتقاء للدرجة العليا.
السيطرة كانت معلاوية منذ بداية المباراة واستطاع القناص طارق شوفاني من تسجيل الهدف الاول في الدقيقة الخامسة, ولكن بلبلة معلاوية في الدفاع دفع ثمنها الفريق بهدف التعادل بعد مضي 10 دقائق.
المباراة استمرت بهجمات متبادلة حتى استطاع قدامى معليا من الخروج لاستراحة بين الشوطين بهدف ذاتي وتقدم 2-1.
الشوط الثاني كان كله معلاوياً, وداس الفريق على دواسة الوقود ليسجل طارق شوفاني هدفه الثاني ويختتم سقراط معليا عنان قسيس بقنبلة برازيلية صاروخية عن بعد 25 متر لتنتهي المباراة بفوز كبير وخطو مسافة شاسعة نحو الارتقاء للدرجة العليا.
تألق جميع أعضاء الفريق وبرز بينهم سقراط معليا المتميز عنلن قسيس الذي يمتاز بالضربات الصاروخية القاتلة, ولا بد من كلمة شكر وتقدير للاعب فارس عبد (ابو زياد), الذي حضر للمباراة مباشرة من جنازة قريب له وصمم المشاركة وقدم أداءاً ممتازاً.
ولمن لا يعلم,غالبية لاعبو قدامى معليا مارسوا اللعب كهواية أكثر منه كأحتراف وغالبيتهم لعبوا على ملاعب الاسمنت والباطون بعكس غالبية الفرق التي تلعب على العشب الاخضر, وحتى اليوم يفتقر الفريق وتفتقر البلدة لملعب كرة قدم ونحن في العقد الثاني للقرن ال21…فهل هذا يُعقل ؟
بعد استراحة الشتاء البارد, عاد فريق قدامى معليا ساخناً وحاراً جداً,وأمام ضيوفه الاعزاء من الرامة, عزفت السيمفونية المعلاوية أوتارها بفوز كبير ورجولي 4-1,ليوطد بذلك أقدامه في المركز الثاني المؤدي للأرتقاء للدرجة العليا.
السيطرة كانت معلاوية منذ بداية المباراة واستطاع القناص طارق شوفاني من تسجيل الهدف الاول في الدقيقة الخامسة, ولكن بلبلة معلاوية في الدفاع دفع ثمنها الفريق بهدف التعادل بعد مضي 10 دقائق.
المباراة استمرت بهجمات متبادلة حتى استطاع قدامى معليا من الخروج لاستراحة بين الشوطين بهدف ذاتي وتقدم 2-1.
الشوط الثاني كان كله معلاوياً, وداس الفريق على دواسة الوقود ليسجل طارق شوفاني هدفه الثاني ويختتم سقراط معليا عنان قسيس بقنبلة برازيلية صاروخية عن بعد 25 متر لتنتهي المباراة بفوز كبير وخطو مسافة شاسعة نحو الارتقاء للدرجة العليا.
تألق جميع أعضاء الفريق وبرز بينهم سقراط معليا المتميز عنلن قسيس الذي يمتاز بالضربات الصاروخية القاتلة, ولا بد من كلمة شكر وتقدير للاعب فارس عبد (ابو زياد), الذي حضر للمباراة مباشرة من جنازة قريب له وصمم المشاركة وقدم أداءاً ممتازاً.
ولمن لا يعلم,غالبية لاعبو قدامى معليا مارسوا اللعب كهواية أكثر منه كأحتراف وغالبيتهم لعبوا على ملاعب الاسمنت والباطون بعكس غالبية الفرق التي تلعب على العشب الاخضر, وحتى اليوم يفتقر الفريق وتفتقر البلدة لملعب كرة قدم ونحن في العقد الثاني للقرن ال21...فهل هذا يُعقل ؟







يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!