خلال العام الماضي، عانى ما يقارب الـ 15-20% من سكان العالم من حالات الحساسية، في حين لم تتعدى هذه النسبة الـ 2 % في بداية القرن العشرين للميلاد.
كيف بإمكاننا تفسير هذا الازدياد الحاد في عدد المصابين بالحساسية في هذه الأيام؟ هل أصبح الناس في عصرنا يتعرضون لمواد جديدة لم تكن موجودة من قبل؟ هل أصبح الأولاد أكثر حساسية بسبب النظافة الزائدة؟ أم أن المصابين بالحساسية أصبحوا يتوجهون لتلقي العلاج أكثر من قبل؟
استمعوا لحديث اذاعة الشمس مع د. زياد خمايسي، متخصص بطب أمراض الجلد في رمبام ومحاضر في كلية الطب بالتخنيون.