ازداد التفاعل مع وسم "أوقفوا خطف أطفالنا" يعرض ما تتعرض له عائلات لاجئة في السويد من فصل السلطات أطفالها عنها بذريعة أن العائلة غير مؤهلة لرعايتهم.
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي شهادات تتهم هيئة الخدمات الاجتماعية السويدية بانتزاع الأبناء من اللاجئين
انطلقت الحملة بعدما نشر الناشط السوري جورج توما عبر يوتيوب لقاء بالزوجين السورييْن دياب طلال وأمل شيخو، اللذين قالا إن السلطات السويدية احتجزت أطفالهما الخمسة منذ قدومهم إلى السويد عام 2011 وحتى الآن، ومن بينهم طفلة انتزعتها السلطات بعد ميلادها بدقائق.