استنكرت لجنة التوجيه العليا لعرب النقب قرار بلدية بئر السبع بإقامة حفل غنائي في باحات المسجد الكبير في بئر السبع الذي شُيد عام 1906 على أيدي الأتراك
في العام 2002 أقرت بلدية بئر السبع إقامة مهرجان للخمور في ساحات المسجد والذي كان من المفروض أن يشارك فيه أكثر من 30 منتجا للخمر
القرار أدى إلى احتجاجات من قبل سكان المنطقة آنذاك جرى إلغاءه على إثرها
في العام 2011 وبعد صراع طويل مع بلدية بئر السبع والوصول إلى المحكمة العليا، جاء الاقتراح منها بتحويل المسجد إلى متحف خاص لثقافة الإسلام والشعوب الشرقية
واليوم في هذه الأجواء اليمينية أقرت بلدية بئر السبع إقامة حفل غنائي في ساحات المسجد"