يراجع صندوق الثروة السيادي النرويجي، الذي تبلغ قيمته 1.3 تريليون دولار، استثماراته في إسرائيل، وقد يوقفها تماماً، لأسباب تتعلق بنشاط شركات إسرائيلية في مستوطنات في الضفة الغربية المُحتلة، بحسب ما ذكرته عدة وسائل إعلام إسرائيلية. إن الصندوق الذي يُعد أكبر صندوق للثروة السيادية في العالم، يدرس قطع العلاقات مع شركات إسرائيلية، بعد قرار أصدرته الأمم المتحدة عام 2020، بإنشاء قائمة سوداء تضم أكثر من 100 شركة عالمية تمارس أنشطة تجارية في المستوطنات.
بحث الصندوق وقف الاستثمارات في إسرائيل كان قد بدأ منذ عدة أشهر، لكن هذه الفكرة اكتسبت زخماً مؤخراً بعد تشكُّل حكومة إسرائيلية جديدة من اليمين المتطرف
د. مصطفى البرغوثي الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية تحدث لإذاعة الشمس..