تواصل السلطات الإسرائيلية هجمتها ضد أسرى الداخل والقدس وعائلاتهم، وكذلك قرصنة الحسابات البنكية للأسرى وعائلاتهم.
ويأتي ذلك تنفيذًا لتعليمات وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير، باحتجاز ومصادرة أموال الأسرى.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان لها، أن السلطات الاسرائيلية تفرض غرامات مالية على الأسرى، إلى جانب الاستيلاء على كثير من محتويات منازلهم وممتلكاتهم وتخريبها خلال اقتحام القوات لها، والاعتداء الجسدي واللفظي على ذوي الأسرى، بهدف دفعهم إلى الهجرة الطوعية من القدس.
قدورة فارس نادي الاسير الفلسطيني تحدث لإذاعة الشمس حول الموضوع مع ذكر تداعيات الموضوع على الأسرى الفلسطينيين وعائلاتهم..