طمرة:اجتماع واسع لأهالي الدامون والرويس

بحنين للماضي وحسن الجوار والعلاقات الطيبة اجتمع مساء الاحد, في بيت ابراهيم او حميد أبو الهيجاء , جمهور كبير من أهالي قريتي الدامون والرويس من طمرة وكابول وشعب وممثلين عن الحركات السياسية إضافة إلى عددا من أهالي طمرة وكابول,كما وشارك رئيس مجلس شعب المحلي السيد محمود بقاعي, وذلك تلبية لدعوة اللجنة الشعبية المحلية المسيرة العودة ال 14 المقرر إجراءها وفق قرار جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين في القريتين في 10/5 . وتحدث في كل من المحامي نضال عثمان والسيد إبراهيم أبو حميد ابو الهيجاء عن اللجنة الشعبية المحلية ونايف حجو وداود بدر عن جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين. المحامي نضال عثمان أوضح في كلمته مطلبات المسيرة ومسارها إضافة إلى شرح عن حق العودة كحق لا يتقادم وغير قابل للتصرف وعن ضرورة إحياء هذه المناسبة في رسالة الى الانتماء إلى الأرض والوطن وما تركته النكبة من ظلم على المهجرين, وكونها اليوم فرصة لتوسيع تثقيف الشباب والصغار, وأيضا عن عمل اللجنة الشعبية المحلية خلال الأسابيع الأخيرة ومن تفرع منها من لجنان تنظيمية أخرى والالتفاف الكبير من الأهالي على لانجاح هذه المسيرة . وعن متطلبات يوم المسيرة والمستلزمات الأخرى تحدث السيد إبراهيم أبو الهيجاء الذي دعوى باسم اللجنة الشعبية إلى أيام تطوعية خلال الأسبوعيين المتبقيين في ارض الدامون والرويس. داود بدر وعن جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين تحدث عن الرسالة التي حملتها مسيرات العودة والتي تحملها اليوم في حق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وحق لا بديل عنه وعن تفائله برايئة هذا الجمهور الكبير الذي اجتمع اليوم منا يبشر بان مسيرة هذا العام ستكون إحدى المسيرات البارزة. وعلى نفس الصعيد اجتمعت جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين يوم الجمعة الماضي في طمرة واضعة اللمسات الأخيرة في ترتيبات المسيرة والتحضيرات لها, وستصدر خلال هذا الأسبوع تفاصيل أوسع ضمن بيانها السنوي.بحنين للماضي وحسن الجوار والعلاقات الطيبة اجتمع مساء الاحد, في بيت ابراهيم او حميد أبو الهيجاء , جمهور كبير من أهالي قريتي الدامون والرويس من طمرة وكابول وشعب وممثلين عن الحركات السياسية إضافة إلى عددا من أهالي طمرة وكابول,كما وشارك رئيس مجلس شعب المحلي السيد محمود بقاعي, وذلك تلبية لدعوة اللجنة الشعبية المحلية المسيرة العودة ال 14 المقرر إجراءها وفق قرار جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين في القريتين في 10/5 .

وتحدث في كل من المحامي نضال عثمان والسيد إبراهيم أبو حميد ابو الهيجاء عن اللجنة الشعبية المحلية ونايف حجو وداود بدر عن جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين.

المحامي نضال عثمان أوضح في كلمته مطلبات المسيرة ومسارها إضافة إلى شرح عن حق العودة كحق لا يتقادم وغير قابل للتصرف وعن ضرورة إحياء هذه المناسبة في رسالة الى الانتماء إلى الأرض والوطن وما تركته النكبة من ظلم على المهجرين, وكونها اليوم فرصة لتوسيع تثقيف الشباب والصغار, وأيضا عن عمل اللجنة الشعبية المحلية خلال الأسابيع الأخيرة ومن تفرع منها من لجنان تنظيمية أخرى والالتفاف الكبير من الأهالي على لانجاح هذه المسيرة .

وعن متطلبات يوم المسيرة والمستلزمات الأخرى تحدث إبراهيم أبو الهيجاء الذي دعوى باسم اللجنة الشعبية إلى أيام تطوعية خلال الأسبوعيين المتبقيين في ارض الدامون والرويس.

داود بدر وعن جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين تحدث عن الرسالة التي حملتها مسيرات العودة والتي تحملها اليوم في حق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وحق لا بديل عنه وعن تفائله برايئة هذا الجمهور الكبير الذي اجتمع اليوم منا يبشر بان مسيرة هذا العام ستكون إحدى المسيرات البارزة.

وعلى نفس الصعيد اجتمعت جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين يوم الجمعة الماضي في طمرة واضعة اللمسات الأخيرة في ترتيبات المسيرة والتحضيرات لها, وستصدر خلال هذا الأسبوع تفاصيل أوسع ضمن بيانها السنوي.