تشير تقديراتُ أجهزة الأمن الإسرائيليّة أن عملية الخليل التي نفذت اليوم، نُفذت بواسطة خلية تتكون من شخصين.
وأشارت مصادرُ إعلاميةٌ مُطّلعة، إلى مخاوفَ لدى الأجهزة الأمنية من أن تؤدي العمليةُ إلى تصاعدِ وتيرةِ العمليات التي تستهدف القواتِ الإسرائيلية والمستوطنين جنوبيَّ الضفة الغربية، وتوسيعِ نطاق المقاومة المسلحة ليشمل منطقة "غوش عتصيون".
كما ويّشار إلى أنّه تمّ العثور على سيارة يشتبه بأنه تم استخدامها في عمليّة الخليل
من جانبٍ آخر، تواصل القواتُ الإسرائيلية لليوم الثالث على التوالي، عملياتِ البحثِ وجمعِ المعلومات للوصول إلى منفذ عمليةِ حوارة، التي أسفرت عن مقتل إسرائيلييْن السبت الماضي، حيث تتركز عملياتُ البحث في قرى بيتا وعوريف وعقربا بالإضافة إلى بلدة حوارة.
في سياق متّصل، اقتحمت قوات الجيش الإسرائيلي مخيم شعفاط وقامت بمحاصرة منزلًا
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.