أمني
الجندي القتيل في جنين - مواقع تواصل

خلال الاشتباكات في جنين..مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 17

مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جنديًا في تفجير لغمين بمدينة جنين في الضفة الغربية خلال عملية اقتحام ليلية وفق ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، وأشارت إلى انفجار قنبلتين في كمين بجنين بعدما وضعتا على عمق متر ونصف المتر تحت الأرض.


أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن جنديًا قتل وأصيب 17 آخرين خلال اقتحام قوات جيش الإسرائيلي لمدينة ومخيم جنين بالضفة الغربية الليلة الماضية.

وخلال ساعات الليل، وقعت اشتباكات عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الجيش الإسرائيلي في جنين، كما فجرت المقاومة عبوات ناسفة في آليات عسكرية إسرائيلية.

وأعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) و سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– (كتيبة جنين) خوض مقاتليها اشتباكات مسلحة مع قوات الجيش الإسرائيلي، حيث أطلق الرصاص عليهم، حسب بيان للقسام وسرايا القدس.


وأظهر فيديو متداول نقل قوات الجيش الإسرائيلي المصابين في تفجير عبوة بالقوات الإسرائيلية في سهل مرج ابن عامر شمال جنين.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر أمنية أن قوات خاصة إسرائيلية اعتقلت الأسيرين المحررين جمال حويل وجمال زبيدي عبد الغني أبو الهيجا عند مدخل مخيم جنين.

اقتحامات متفرقة

كما نفذ الجيش الإسرئايلي في ساعات الفجر الأولى اليوم الخميس، اقتحامات لعدد من البلدات في محافظات قلقيلية (شمال)، وبيت لحم والخليل (جنوب)، ورام الله (وسط)، قبل أن ينسحب منها لاحقا، وفق شهود عيان.

وانسحبت قوات الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الخميس، من مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، بعد اقتحام استمر لساعات.

وقالت مصادر محلية، إن قوات الجيش الإسرائيلي كانت اقتحمت مدينة جنين وأطراف مخيمها، واعتقلت أسيرين محررين، وسط اشتباكات مع مقاومين.

اقرأ\ي أيضًا 

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي عربي واحتجاز جثته بغزة


يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.