رياضة عالمية
shutterstock-Maciej Rogowski Photo

ما وراء إهدار ركلة الجزاء| كشف معدل ضربات قلب رونالدو المثير!

كشفت بيانات جديدة عن معدل ضربات قلب كريستيانو رونالدو خلال مباراة البرتغال وسلوفينيا في دور الستة عشر لبطولة أمم أوروبا 2024.


حيث واجه منتخب البرتغال نظيره منتخب سلوفينيا ضمن منافسات دور الـ16 في بطولة يورو 2024، وأنتهت لصالح الأول بركلات الترجيح.


كشف معدل ضربات قلب رونالدو المثير


كشفت بيانات جديدة أن معدل ضربات قلب البرتغالي كريستيانو رونالدو قبل تسديد ركلة الجزاء ضد سلوفينيا كان في أدنى مستوياته.


ووفقًا لما ذكرته شبكة "WHOOP"، والتي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن رونالدو تقدم لتنفيذ ركلة الجزاء بحثا عن هدفه الأول بالبطولة.


لكن يان أوبلاك، حارس مرمى سلوفينيا تصدى لمحاولة البرتغالي، ولم ينجح في تسجيل هدفه الأول في هذه الأمسية التي تم وصفها بـ"المحبطة".


وأنتهت المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي وذهبت إلى ركلات الترجيح، وكان لدى رونالدو فرصة ذهبية لتسجيل ركلة الجزاء الأولى.


وعلى الرغم من ذلك، إلا أنه في تلك اللحظة لم يتأثر بالضغط حيث بلغ معدل ضربات قلبه حوالي 100 نبضة في الدقيقة، وهو أدنى معدل له طوال المباراة.


حيث يتراوح معدل ضربات القلب أثناء الراحة لدى الأشخاص البالغين بين 60 و100 ضربة في الدقيقة.


قفزة هائلة في ضربات قلب رونالدو


ثم تقدم زميله بالفريق برونو فرنانديز لتنفيذ ركلة الجزاء الثانية، ونجح في تسجيلها أيضا، وهو مما تسبب في ارتفاع نبضات قلب رونالدو إلى حوالي 125 نبضة في الدقيقة.


ومن ثم قفز معدل ضربات قلبه فجأة إلى أكثر من 170 نبضة في الدقيقة عندما كان برناردو سيلفا على وشك تنفيذ ركلة الجزاء التي حسمت النتيجة في النهاية.


ونجحت البرتغال في حجز مقعدًا لها في ربع النهائي البطولة بعد فوزها بركلات الترجيح على منتخب سلوفينيا.


طالع أيضًا:

قبل السفر إلى بلجيكا.. عنان خلايلي: النجاح لا يعتمد على الموهبة فقط

.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.