الحرب على غزة
shutterstock

حرب غزة بيومها الـ278 | قصف مستمر واستهداف متواصل للنازحين

يواصل الطيران العسكري الإسرائيلي قصفه الكثيف على مناطق متفرقة في قطاع غزة مع دخول الحرب يومها الـ278، مستهدفاً على وجه الخصوص أماكن النزوح المكتظة في وسط القطاع وجنوبه، ما خلف عشرات الضحايا في عدة مجازر. 


وقالت كتائب شهداء الأقصى إنها قصفت بشكل متزامن بصاروخين من نوع 107 وقذائف الهاون من العيار الثقيل، جنود وآليات الجيش المتمركزين عند بوابة معبر رفح ومحيطها.

كما وأعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل جندي من وحدة الكوماندوز خلال معارك وسط قطاع غزة.

وارتقى فلسطينيان وأصيب آخرون جراء قصف الجيش الإسرائيلي منزلاً في بلدة بني سهيلا، شرق خانيونس، جنوبي قطاع غزة.

وشن طيران الجيش الإسرائيلي غارة على المخيم الجديد في منطقة النصيرات، وسط قطاع غزة.

وأصيب عدد كبير من الفلسطينيين بجروح جراء قصف الجيش الإسرائيلي شقة سكنية في شارع النصر بمدينة غزة ومنزلاً في مخيم النصيرات.


واشنطن ستعيد تركيب الرصيف البحري قبالة غزة لأيام

نقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤولين أميركيين قولهم إنه سيتم إعادة تركيب الرصيف البحري المؤقت قبالة قطاع غزة اليوم الأربعاء، وذلك لاستخدامه عدة أيام لنقل المساعدات المتراكمة في قبرص وعلى الرصيف العائم إلى المنطقة الآمنة.

لكن الخطة النهائية بحسب المصادر نفسها تقضي بتفكيك الرصيف وإزالته نهائيا من قبل الجيش الأميركي الذي سيغادر بمجرد إتمام مهمته.


وقالت حركة حماس، في بيان، إن قصف المدرسة يعد إمعانا إسرائيليا بحرب الإبادة، وتأكيدا على مضي الاحتلال في جرائم القتل غير آبه بعواقب جرائمه، ولا بالقوانين والمعاهدات التي وُضعت لحماية المدنيين في الحروب.

ودعت حماس الشعوب العربية ومن سمتهم بشعوب العالم الحر إلى الحراك نصرة للشعب الفلسطيني، كما دعت أهالي الضفة الغربية إلى تفعيل كل أدوات الدعم للاشتباك مع إسرائيل.

اقرأ\ي أيضًا | غارات عنيفة والجيش الإسرائيلي يخضع نازحين للتحقيق

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.