الحرب على غزة
shutterstock

الحرب لليوم الـ279 | معارك محتدمة بالقطاع وغارات عنيفة شرقي مدينة خانيونس

يتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ279، وشهد القطاع معارك ضارية بين حركة حماس والجيش الإسرائيلي.


أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن طائرات عسكرية إسرائيلية شنت غارة عنيفة شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

وقالتوسائل الإعلام إن الجيش الإسرائيلي شن غارات عنيفة على منطقتي الرمال وتل الهوى بمدينة غزة. 

فيما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن محطات تحلية المياه التي تزود مناطق شمال غزة ومدينة غزة توقفت عن العمل بسبب نفاد الوقود. 


إسرائيل استخدمت ذخائر أميركية بقصف مدرسة العودة في خانيونس

وكشف تحقيق نشرته شبكة "سي أن أن"، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي استخدم ذخائر أميركية الصنع في مجزرة نفذها، الثلاثاء، على مدرسة العودة في خانيونس.

وأظهر مقطع فيديو صوره صحافي يعمل لدى الشبكة الأميركية في مكان الحادث، بقايا قنبلة (GBU-39) من صنع الولايات المتحدة.

وقال ثلاثة خبراء طلبت منهم الشبكة مراجعة المقطع المصور، إن الجزء المتبقي هو الجزء الخلفي من الذخيرة.


عسكريًا | 


بدورها أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس عن "استهداف قوة راجلة وقنص جندي وتدمير 3 دبابات"، في حين قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إنها فجرت 3 آليات للجيش الإسرائيلي، وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن نحو 5 مروحيات هبطت في المستشفيات الإسرائيلية تقل مصابين.


سياسيًا| 


تتواصل مفاوضات الدوحة بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار، بينما كشفت تقارير إسرائيلية أن تل أبيب تعتزم إرسال مزيد من الوفود إلى قطر ومصر.

وعبر المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي لشبكة (سي.إن.إن) الأميركية عن تفاؤل حذر من جانب الولايات المتحدة بشأن محادثات وقف إطلاق النار في غزة.


اقرأ\ي أيضا| منطقة قتال خطرة..الجيش الإسرائيلي يحذر سكان مدينة غزة ويطالبهم بإخلائها

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.