فلسطيني
حريق مخيم شعفاط بالقدس-منصة إكس

حريق ضخم بمحل تجاري بمخيم شعفاط بالقدس بفعل قنابل الغاز الإسرائيلية

نشب حريق ضخم، في محل تجاري في مخيم شعفاط بالقدس، جراء إطلاق قوات الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز.


وأطلقت قوات الجيش الإسرائيلي، قنابل الغاز بكثافة خلال اقتحامها مخيم شعفاط في القدس.


قنابل الغاز تشعل النار في القدس


واقتحمت قوات الجيش الإسرائيلي طوباس، أكثر من 50 مرة منذ بداية العام الجاري، عاثت خلالها قتلا واعتقالا وتدميرا للبنية التحتية والمركبات، وأعاقت الحركة الاقتصادية والزراعية في محافظة تعتبر "سلة غذاء فلسطين".


خلال اليومين الماضيين، ودعت طوباس خمسة ضحايا، ثلاثة منهم من عقابا، واثنان من طوباس، أحدهما احتجز الجيش الإسرائيلي جثمانه بعد أن أطلق النار عليه في سهل عاطوف جنوب المدينة.


ارتقاء 37 مواطنا في طوباس منذ أكتوبر


ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، ارتقي 37 مواطنا من طوباس، 3 منهم ارتقوا داخل معتقلات الجيش الإسرائيلي، نتيجة الإهمال الطبي والقتل المتعمد، كان آخرهم مصطفى أبو عرة من بلدة عقابا.


فيما أفاد نادي الأسير، بأن قفزة كبيرة في عدد حالات الاعتقال سُجلت في عموم أنحاء الضفة الغربية، وبالتحديد في طوباس.


وصرح مدير نادي الأسير في طوباس كمال بني عودة،أن حصيلة اعتقالات محافظة طوباس منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حتى اليوم 264 معتقلا، ستة منهم مصابون، اعتقلهم الجيش الإسرائيلي من مركبات الإسعاف، أو بعد محاصرتهم في منازل، ومنهم من كان مصاباً قبل الاعتقال بأيام، وثلاث نساء، للضغط على أبنائهن لتسليم أنفسهم.


وحتى نهاية مايو الماضي، تقول إحصائيات الحكم المحلي في طوباس، إن الجيش الإسرائيلي دمر خلال اقتحاماته المتكررة لمحافظة طوباس، 69 مركبة، قُدرت أضرارها بــ229300 شيقل.


وأوضحت الأرقام أن الجيش الإسرائيلي دمر حتى نهاية الشهر ذاته، 63 مبنى، سواء بشكل كلي أو جزئي.


اقرأ أيضا

رسالة إسرائيل للعالم: الحل الدبلوماسي أولاً ولكن الأمان لا يُساوم عليه

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.