شاركت الشاعرة والفنانة الحيفاوية شادية حامد، بأمسية شعرية في المركز الفلسطيني الألماني "شوينبرغ" ببرلين. وقد استضافتها هناك الجالية الفلسطينية وقامت بتنسيق هذه ألأمسية الشعرية.
حضر هذه الأمسية جمهور مختلط من فلسطينيين، لبنانيين، مصريين، سوريين، عراقيين وألمانيين مهتمين باللغة العربية.
وقد استقبل الشاعرة الضيفة لفيف من ناشطي الجالية في برلين، من بينهم: رضوان سعدي ونيفين الآغا ومنتصر حماد والخبير الاجتماعي لافي خليل وبلال سعيد وغيرهم من ناشطي المقر.
وعبر رضوان سعدي مندوب الجالية عن سعادته البالغة بهذه الزيارة، والتي اعتبرها فاتحة خير لنشاط المقر الفلسطيني الألماني. ونوه بضرورة التواصل مع الأهل في الوطن على الصعيد: الثقافي والأدبي من أجل الحفاظ على هويته وموروثه.
هذا وقد استُقبلت الشاعرة بأغنية ترحيبية قدمتها جوقة الأطفال التابعة للمقر "بشوينبرغ"، بمرافقة وعزف مدرسه الموسيقى السورية.
افتتح الأمسية الشعرية وأدارها الشاعر العراقي سامي العامري، حيث قدم نبذه عن سيرة الشاعرة الحيفاوية ودعاها لقراءة نصوصها. استهلت الشاعرة قراءاتها بالترحيب بالحضور وبالتقدير والعرفان لإدارة المقر التي بادرت إلى هذا النشاط الجميل.
وقدمت بعض من قصائدها، خاصة قصيدة – حيفا دمعتي الحزينة – التي لاقت إعجاب الجمهور، حيث تلألأت الدموع في مآقي الحضور حنينا للوطن والأهل، وقد التهبت قاعة المقر بالتصفيق. أيضا ألقت قصيدتها الجديدة عن القدس والتي لم تنشر بعد.
ثم تلتها قراءات للشاعر سامي العامري بموشحاته الشعرية البرلينية الشهيرة، واختُتمت الأمسية بغناء جماعي للقدس وأغاني من صميم الفولكلور الفلسطيني.
شاركت الشاعرة والفنانة الحيفاوية شادية حامد، بأمسية شعرية في المركز الفلسطيني الألماني "شوينبرغ" ببرلين. وقد استضافتها هناك الجالية الفلسطينية وقامت بتنسيق هذه ألأمسية الشعرية.
حضر هذه الأمسية جمهور مختلط من فلسطينيين، لبنانيين، مصريين، سوريين، عراقيين وألمانيين مهتمين باللغة العربية.
وقد استقبل الشاعرة الضيفة لفيف من ناشطي الجالية في برلين، من بينهم: رضوان سعدي ونيفين الآغا ومنتصر حماد والخبير الاجتماعي لافي خليل وبلال سعيد وغيرهم من ناشطي المقر.
وعبر رضوان سعدي مندوب الجالية عن سعادته البالغة بهذه الزيارة، والتي اعتبرها فاتحة خير لنشاط المقر الفلسطيني الألماني. ونوه بضرورة التواصل مع الأهل في الوطن على الصعيد: الثقافي والأدبي من أجل الحفاظ على هويته وموروثه.
هذا وقد استُقبلت الشاعرة بأغنية ترحيبية قدمتها جوقة الأطفال التابعة للمقر "بشوينبرغ"، بمرافقة وعزف مدرسه الموسيقى السورية.
افتتح الأمسية الشعرية وأدارها الشاعر العراقي سامي العامري، حيث قدم نبذه عن سيرة الشاعرة الحيفاوية ودعاها لقراءة نصوصها. استهلت الشاعرة قراءاتها بالترحيب بالحضور وبالتقدير والعرفان لإدارة المقر التي بادرت إلى هذا النشاط الجميل.
وقدمت بعض من قصائدها، خاصة قصيدة – حيفا دمعتي الحزينة – التي لاقت إعجاب الجمهور، حيث تلألأت الدموع في مآقي الحضور حنينا للوطن والأهل، وقد التهبت قاعة المقر بالتصفيق. أيضا ألقت قصيدتها الجديدة عن القدس والتي لم تنشر بعد.
ثم تلتها قراءات للشاعر سامي العامري بموشحاته الشعرية البرلينية الشهيرة، واختُتمت الأمسية بغناء جماعي للقدس وأغاني من صميم الفولكلور الفلسطيني.









يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!