فن وترفيه
shutterstock - DFree

سيلينا غوميز تخرج عن صمتها: أنا غير قادرة على الإنجاب.. وسأتجه للتبني!

بينما تتصدر سيلينا غوميز عناوين الأخبار بنجاحها المالي اللافت، حيث تجاوزت ثروتها مليار دولار، تستمر في مواجهة تحديات شخصية مؤثرة.


في تصريحات صريحة، كشفت غوميز عن حالتها الصحية التي تحول دون قدرتها على الحمل، مما يضيف بعدًا إنسانيًا لقصة نجاحها، مما يعكس قوتها وإصرارها في مواجهة التحديات.


سيلينا غوميز: من ثروة المليار إلى تحديات الأمومة الصحية


بمجرد إعلان النجمة سيلينا غوميز عن كونها مليارديرة، أثارت جدلاً واسعاً بسبب صراحتها حول حالتها الصحية التي تمنعها من الحمل.


في مقابلة مع مجلة "فانيتي فير"، أكدت غوميز أنها لا تستطيع الإنجاب، قائلة: "لم أصرح بذلك من قبل، ولكن للأسف لا أستطيع الحمل.


أعاني من مشاكل صحية عديدة قد تعرض حياتي وحياة الجنين للخطر. كان من الصعب عليّ التكيف مع هذا الواقع، وقد مررت بفترة حداد على هذا الأمر."


وأضافت المغنية البالغة من العمر 32 عامًا: "أشعر الآن بتحسن كبير. أجد نعمة في وجود خيارات مثل التبني أو الحمل البديل، وهي خيارات مهمة بالنسبة لي."


تابعت سيلينا: "هذه التجربة جعلتني ممتنة للخيارات المتاحة للنساء اللواتي يرغبن في أن يصبحن أمهات، وأنا واحدة منهن.


أنا متحمسة لهذه الرحلة، رغم أنها ستكون مختلفة قليلاً، لكنها لن تؤثر عليّ سلباً، وفي النهاية سيكون لدي طفل."


في الوقت ذاته، نشرت وكالة "بلومبيرغ" تقريرًا يكشف أن ثروة سيلينا غوميز قد تجاوزت مليار دولار، حيث تُقدّر بنحو 1.3 مليار دولار.


يعود الفضل في ذلك ليس فقط لمسيرتها الفنية، بل أيضًا لشركتها الخاصة بمستحضرات التجميل، التي ساهمت جنباً إلى جنب مع الموسيقى والتمثيل والأعمال التجارية الأخرى في تحقيق هذا النجاح المالي الكبير وجذب ملايين المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي.


طالع أيضًا

تفاصيل مثيرة| مايكل كيتون يفاجئ معجبيه بقرار تغيير اسمه!

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.