محمود قنديل :أطمح للوصول الى اوروبا

محمود قنديل :أطمح للوصول الى اوروبا
بعد معاناة طويلة في الموسم الاخير وضمان البقاء في الدرجة العليا في الاسبوع الاخير للدوري لا يُمكن إيجاد نقاط ضوء كثيرة في فريق ابناء سخنين بعد موسم دون المتوسط في الاداء وتغيير عدة مدربين وطاقم إدارة, إلا انه كان هنالك نقطة ضوء بارزة في الفريق ألا وهو حارس المرمى المجهول في بداية الموسم المنصرم محمود قنديل والذي تسلل للتركيبة الأولى بعد الخلاف الحاد مع كابتن وحارس الفريق في السنوات الاخيرة مئير كوهين. وبالفعل أثبت محمود قنديل قدراته وإستطاع أن يُثبت لأدارته ومدربيه بأنه يستحق اللعب في التركيبة الاساسية ليُنقذ في مرات عديدة مرماه من خسائر فادحة ويُمكن الجزم بأنه كان إحدى الأسباب التي أبقت ابناء سخنين في دوري الاضواء. مراسلنا إلتقى محمود قنديل(22) في زيارته لمدرسة كرة القدم في ترشيحا وتحدث معه عن الموسم المنصرم وعن المستقبل, وقال قنديل في بداية حديثه: " شخصياً أنا راضٍ عن أدائي في الموسم المنصرم وأثبتت قدراتي, ولكن نصف سنة في دوري الأضواء لا يُمكنها ان تقول بأنني قد أثبتت وجود بشكل نهائي, ولا أنسى من أين أتيت وحتى بداية الموسم المنصرم أحد لم يعرفني ولم يسمع عني إلا في الدرجات الدنيا, ولكن الحمدلله أثبتت وجود وأطمح لتطوير قدراتي وخبرتي, وشخصياً قدمت موسماً لا بأس به". وعن مستقبله مع أبناء سخنين قال محمود: "ابناء سخنين قدموا لي فرصة إثبات قدراتي, لدي عروض من عدة فرق, ولكني أنوي البقاء مع ابناء سخنين موسماً إضافياً ولربما موسمين فلا زلت صغير السن وأمامي طريقاً طويلاً في مسيرتي الرياضية وأنا فخور بأن أُدافع عن مرمى ابناء سخنين". وعن طموحه في المستقبل البعيد أنهى حديثه قائلاً: " لا أنسى أنني قدمت من الدرجات الدنيا وشققت طريقاً صعباً حتى وصلت لأبناء سخنين وعلي إثبات وجودي على الأقل لبضع سنوات محلياً ولا انكر بأنه اطمح للوصول لأوروبا كما يطمح كل لاعب في البلاد". بعد معاناة طويلة في الموسم الاخير وضمان البقاء في الدرجة العليا في الاسبوع الاخير للدوري لا يُمكن إيجاد نقاط ضوء كثيرة في فريق ابناء سخنين بعد موسم دون المتوسط في الاداء وتغيير عدة مدربين وطاقم إدارة, إلا انه كان هنالك نقطة ضوء بارزة في الفريق ألا وهو حارس المرمى المجهول في بداية الموسم المنصرم محمود قنديل والذي تسلل للتركيبة الأولى بعد الخلاف الحاد مع كابتن وحارس الفريق في السنوات الاخيرة مئير كوهين.

وبالفعل أثبت محمود قنديل قدراته وإستطاع أن يُثبت لأدارته ومدربيه بأنه يستحق اللعب في التركيبة الاساسية ليُنقذ في مرات عديدة مرماه من خسائر فادحة ويُمكن الجزم بأنه كان إحدى الأسباب التي أبقت ابناء سخنين في دوري الاضواء.

مراسلنا إلتقى محمود قنديل(22) في زيارته لمدرسة كرة القدم في ترشيحا وتحدث معه عن الموسم المنصرم وعن المستقبل, وقال قنديل في بداية حديثه:

" شخصياً أنا راضٍ عن أدائي في الموسم المنصرم وأثبتت قدراتي, ولكن نصف سنة في دوري الأضواء لا يُمكنها ان تقول بأنني قد أثبتت وجود بشكل نهائي, ولا أنسى من أين أتيت وحتى بداية الموسم المنصرم أحد لم يعرفني ولم يسمع عني إلا في الدرجات الدنيا, ولكن الحمدلله أثبتت وجود وأطمح لتطوير قدراتي وخبرتي, وشخصياً قدمت موسماً لا بأس به".

وعن مستقبله مع أبناء سخنين قال محمود:

"ابناء سخنين قدموا لي فرصة إثبات قدراتي, لدي عروض من عدة فرق, ولكني أنوي البقاء مع ابناء سخنين موسماً إضافياً ولربما موسمين فلا زلت صغير السن وأمامي طريقاً طويلاً في مسيرتي الرياضية وأنا فخور بأن أُدافع عن مرمى ابناء سخنين".

وعن طموحه في المستقبل البعيد أنهى حديثه قائلاً:

" لا أنسى أنني قدمت من الدرجات الدنيا وشققت طريقاً صعباً حتى وصلت لأبناء سخنين وعلي إثبات وجودي على الأقل لبضع سنوات محلياً ولا انكر بأنه اطمح للوصول لأوروبا كما يطمح كل لاعب في البلاد".











يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول