يقال إن الوقت كفيلٌ بمداواة كل الجراح، لكن هل ينجح حقًا في شفاء القلب من ألم الفراق؟
فحين تنتهي علاقة عاطفية، خصوصًا العلاقة الأولى التي غالبًا ما تكون أكثر صدقًا وعنفوانًا، يبقى السؤال حاضرًا:
هل يختفي الوجع مع مرور الأيام... أم يتبدّل شكله فقط؟
shutterstock
يقال إن الوقت كفيلٌ بمداواة كل الجراح، لكن هل ينجح حقًا في شفاء القلب من ألم الفراق؟
فحين تنتهي علاقة عاطفية، خصوصًا العلاقة الأولى التي غالبًا ما تكون أكثر صدقًا وعنفوانًا، يبقى السؤال حاضرًا:
هل يختفي الوجع مع مرور الأيام... أم يتبدّل شكله فقط؟